في المغرب تعرضت عجوز تقترب من قرنها الأول لاعتداء جنسي وحشي، من طرف وحش آدمي عمره 25 سنة.الضحية كانت في خلوتها قبل أن يفاجأها هذا الذئب ، ويجردها من ملابسها ويقوم بفعلته المشينة.
المئات من المواطنين أبدوا تضامنا كبيرا مع هذه “الجدة” الطاعنة في السن، ونظموا وقفات احتجاجية لإقناع القاضي بالحكم عليه بأقصى عقوبة يتضمنها القانون، وهي الإعدام، الذي مازال التشريع المغربي ينص عليه.
وقد خلف هذا الفعل الإجرامي حالة غير مسبوقة من الغضب، حيث أبدى جميع المواطنين رغبتهم في الحكم على الجاني بالإعدام، تماشيا مع الجرم المرتكب.ويعتبر الظنين من أصحاب السوابق القضائية
0 التعليقات:
إرسال تعليق