فقد عانق الحبر الأعظم رجلا تسبب مرض نادر في تغيير ملامحه وتدمير وجهه لدرجة مرعبة ورغم ذلك وضع البابا يديه على رأسه ليصلي من أجله. وجرت المعانقة في الفاتيكان الأربعاء 6-11-2013 في التجمع العام الذي ضم 50 ألف شخص، وسرعان ما سيطرت على تعليقات المغردين وحتى من ضمن الملحدين .
واعتبر البعض أنّ البابا فرنسيس ارتقى، بأفعاله منذ تصدره الكرسي البابوي، نفس المرتبة القديس فرنسيس الأسيزي الذي تقلد اسمه عندما أصبح حبرا أعظم، والذي كرّس حياته لآلام الفقراء والمعذبين في الأرض.