" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات تونس. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تونس. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013

قصة الثغرة التي قد تقود تونس للبرازيل بدلا من الكاميرون
















حبس التونسيون أنفاسهم حتى الخميس ترقبا لقرار من الاتحاد الدولي لكرة القدم قد يمنح منتخبهم بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم في البرازيل العام المقبل، بدلا من الكاميرون.

وأمهل الاتحاد الدولي الاتحاد الكاميروني 48 ساعة، تنتهي الثلاثاء  حول ملفي لاعبين كاميرونيين خاضا المباراة التي فاز بها منتخبهما على تونس في إياب الملحق الإفريقي المؤهل للنهائيات بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف واحد، مما منحه البطاقة بعد أن تعادل المنتخبان ذهابا في تونس دون أهداف.

وفي حال تمّ قبول محتوى الشكوى التونسية، التي تم قبولها شكلا وإجراء، فإنّه سيتم اعتبار منتخب الكاميرون خاسرا بنتيجة ثلاثة دون مقابل مما يعني تأهل تونس استنادا إلى مجموع المباراتين.

فما هي الثغرة التي اعتمد عليها الاتحاد التونسي في شكواه؟ ولماذا يخوض اللاعبان مباريات الكاميرون منذ فترة طويلة حتى أن أحدهما خاض نهائيات كأس العالم السابقة، من دون أن يتفطن إليهما اتحاد آخر؟

وفقا للاتحاد الكاميروني فقد تمّ إرسال الملفين المطلوبين، وقال أمينه العام إنّ الشكوى التونسية "خاسرة أولا لأنّ سحب الجنسية لا يتم إلا وفقا للقضاء أو بأمر من رئيس الدولة، كما أن اللاعبين ينتميان للمنتخب منذ سنوات وبالتالي كيف سيكون الأمر؟ هل يتعين اعتبارنا خاسرين في جميع المباريات التي خضناها. الطلب التونسي لا يستقيم" وفقا لما ورد على الموقع الرسمي للاتحاد الكاميروني.

لكن وفقا للمسؤولين التونسيين، فإنّ هناك ثغرة واضحة "تجعلنا على اقتناع تام بوجهة نظرنا" مشيرين إلى أن ما تناقلته وسائل الإعلام أولا كان يشير إلى كون الشكوى تتضمن الاحتجاج على انتماء اللاعبين ماتيب وتشونغي لمنتخب ألمانيا الأولمبي قبل ضمهما من قبل الكاميرون، علما أنّ والديهما كاميرونيين.

وأضاف مصدر "لقد التزمنا الصمت حتى نستفيد من عامل الوقت وخشية أن يقوم أي طرف بما يمكنه أن يضعف موقفنا. أما الآن فإننا نعلن أن الشكوى تتعلق بإشراك منتخب الكاميرون لاعبين غير كاميرونيين وفقا لقانون الجنسية في الكاميرون. وحصولهما على الجواز لا يعني أنهما مجنسان."

وفعلا فوفقا للقانون الكاميروني، وحسب الفصل 31 منه، فإنّ ازدواج الجنسية ممنوع هناك بحيث "إما أن تكون كاميرونيا أو لا تكون" ويعني ذلك أنّ منح الجنسية للاعبين محل الشكوى يسقط أي جنسية سابقة.

لكن كلا اللاعبين، وفقا للاتحاد التونسي، يخوضان الدوري الألماني على أساس أنهما لاعبان محليان (أوروبيان) وذلك حتى ساعة خوضهما المباراة أمام تونس، مثلما تظهره سجلات الاتحاد الألماني وكذلك سجلات الاتحاد الأوروبي وفريقيهما، وهو ما يعني أنّهما لم يتخليا عن الجنسية الألمانية بما يجعل من ذلك متعارضا مع قانون الجنسية الكاميرونية.

وقال مسؤول في الاتحاد التونسي إنّ "ملفنا قوي. ولن يحسمه إلا استظهار الجانب الكاميروني بوثيقة تخلي اللاعبين عن الجنسية الألمانية" غير أنه دعا إلى الانتظار حتى قرار الفيفا "لاسيما أنّه وفقا لوجهة نظرنا فقد تتم إما معاقبة اللاعبين أو الكاميرون ونأمل أن تتم معاقبة المنتخب بطبيعة الحال."

ويشير المسؤول بذلك إلى احتمال أن تتم التضحية باللاعبين واعتبارهما كبش فداء، لكن ذلك قد تكون له انعكاسات على فريقهما في الدوري الألماني وعلى مصيريهما نفسه مما يجعل من ذلك أمرا مستبعدا.

ويذكر أن منتخب الرأس الأخضر الذي تأهلت على حسابه تونس بشكوى إلى الفيفا كان هو نفسه قد فاز بمباراته أمام منتخب غينيا الاستوائية بنفس الشكوى التي تقدمت بها على الكاميرون.


الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

وزير الرياضة التونسي يرشو حكماً ليهزم منتخب بلاده ضمن تصفيات كأس العالم!!













تعيش تونس منذ الاثنين على وقع زوبعة في فنجان بدأت عندما نقل مسؤول رياضي محلي عن أحد أقارب رئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم قوله إنّ وزير الرياضة التونسي طارق ذياب-أفضل لاعب في تاريخ تونس- يحاول رشوة حكم مباراة تونس والكاميرون ضمن الدور الأخير المؤهل لنهائيات كأس العالم لكرة القدم.

وبدأت القصة، وفقا لمعلومات CNNبالعربية، عندما اتصل رئيس رابطة محافظة صفاقس لكرة القدم بالأمن ليبلغهم بأنّ شخصا كامرونيا يحمل الجنسية التونسية يدعى محمد ليلو حياتو قال له إنه تم تكليفه بمهمة شراء ذمة الحكم المالي كومان كوليبالي "لكي يساعد ليس على فوز ولكن على هزيمة المنتخب التونسي في ذهاب مقابلة الحواجز الفاصلة المؤهلة إلى كأس العالم 2014 بالبرازيل ضد المنتخب الكاميروني والتي ستدور يوم 13 أكتوبر/تشرين الأول بالملعب الأولمبي برادس."

واعتقلت السلطات الشخص الذي تقول معلومات إنه على صلة قرابة برئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم الكاميروني عيسى حياتو، وهو ما يزيد من غرابة القصة، حيث أنّ إثبات محاولة الرشوة تلعب لمصلحة المنتخب الكاميروني من دون أن يخوض المباراة.

وعلى الفور بادرت وزارة الشباب والرياضة التونسية إلى إصدار بيان قالت فيه "تبعا لما تمّ تداوله في عدد من وسائل الإعلام حول الادعاءات الباطلة والمغرضة والتي طالت شخص وزير الشباب والرياضة طارق ذياب، تعلم وزارة الشباب والرياضة أن هذه الادعاءات عارية من الصحة وأن الملف قد تعهدت به المصالح الأمنية وسيتمّ إعلام الرأي العام بنتيجة الأبحاث حال إتمامها."

وفيما تستمر مواقع التواصل في التفاعل مع الموضوع، رجّحت عدة أطراف أن يكون للموضوع علاقة بالتجاذب السياسي في البلاد، وأنها استمرار لحملة انتقادات واسعة تستهدف طارق ذياب.
كما لم تستبعد أن يكون لها علاقة بالخلافات الحادة بين وزير الرياضة والاتحاد التونسي لكرة القدم والتي بلغت ذروتها عندما أرسل طارق ذياب صراحة إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم استفسارا حول التداعيات المتوقعة إذا أصدر قرارا بحل الاتحاد.
وردّ الاتحاد الدولي على رسالة الوزير بإرسال تحذير إلى الحكومة التونسية من مغبة التدخل في شؤون الاتحاد.
وبلغت الخلافات ذروتها إثر الهزيمة المفاجئة لمنتخب تونس على أرضه أمام منتخب الراس الأخضر مما كان يعني إقصاءه من التصفيات، قبل أن يقرر الاتحاد الدولي منح نقاط الفوز له وحرمان المنتخب الآخر من التأهل.