" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

الجمعة، 24 يناير 2014

زوجتي من الجن الجزء الخامس - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

زوجتي من الجن الجزء الخامس - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

لمشاهدة الاجزاء السابقة اضغط على الروابط التالية

زوجتي من الجن الجزء الاول - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

زوجتي من الجن الجزء الثاني - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

 

 

زوجتي من الجن الجزء الثالث - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

زوجتي من الجن الجزء الرابع - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

 



http://فوستا.blogspot.com/

 فقدت كل قدرة على التركيز لم اشعر براسي أوجسمي ، لم اعد ارى شيئا أو اشعر بشيء. أسمع بضع كلمات شبيهة بالاحلام تقول لي :
ـ "انت الان تقترب من الحديقة ،انت الان بالحديقة "..

ارى حديقة منزلنا ..ارى شخصاً ملقىً على الارض ...انه انا ،نعم انا، ارى نفسي ..ارى امي تحضر الى الحديقة تقترب تحاول ايقاظي ..حسن ..حسن تصرخ،تحضر اختي..يحضر الجيران..يحملوني!!! ينقلونني في سيارة...اصل المستشفى ..اطباء .. ممرضات..اجهزة..فحوصات ...ارى بوضوح كل شيء حدث معي، ابتداء من وجودي في الحديقة وحتى لحظة صحوتي من الغيبوبة في المستشفى، بسرعة هائلة تمر الاحداث امامي..كل صغيرة وكبيرة تمر بسرعة .الغريب في الامر اني كنت استطيع ان اصحو في أية لحظة اريد ذلك أن يحدث وانا في المستشفى، لا، لا اريد ذلك ,وبسرعة هائلة ، بدأت اعود الى حيث بدأت، واشعـر بثقل وتعب في كل انحاء جسدي، ترفع غادة يديها عن راسي لتقول لي :

ـ "هل علمت الان ماذا حدث لك؟ ومن المسؤول عن ذلك ؟انا لم اتخل عنك بالرغم من سخافتك ولكني مهما بلغت من قوة لا استطيع ان اجعلك تفعل شيئا لا تريد انت ان تفعله.. انا آسفة...ولكن لا مفر، إذ كان لا بد من قيامك بهذه الرحلة لتعرف حقيقة نفسك".

وفجاة اختفت غادة ...جسمي يرتعش ...شعور غريب...كيف استطاعت غادة ان تفعل هذا ؟ما هي القوة التي تملكها ، نعم لقد استطاعت ان تعيدني الى الماضي لكي اسمع وارى كل ما حدث معي ,فذاكرة الانسان تستطيع ان تعود به الى الماضي، ولكن ليس بهذا الوضوح وهذه الدقة، لقد سمعت كل كلمة قيلت، وكل من كان قريباً مني اتذكره ...حتى اصغر الاشياء التي لا تستطيع الذاكرة ان تسجلها ...رايتها بوضوح ...نظرت الى ساعتي وكانت تشير الى الثالثة صباحا ..كم استمرت هذه التجربة..ساعة..ساعتين ..ثلاث ساعات ..كيف حدث واستطعت ان اعيد تفاصيل احداث سبعين يوما. اكثر ما كان يخيفني مما حدث، هو انني كنت ارى نفسي على بعد امتار وكاني "اتفرج" على شخص اخر! ...هل في داخل الانسان قوة تتحكم فيه ولا يستطيع هو فهمها؟...وذاكرة الانسان تدون فقط الاشياء التي يتذكرها ...ولكن هل بالفعل نحن لا نتحكم بتصرفاتنا ؟يا غادة كم انا ضعيف امامك ...كم مرة اخطأت بحقك وكم اسأت اليك...وكم كانت تصرفاتي سخيفة تجاهك يا غادة ...!

ـ "وانت مجنون من دار اهلك ...ومش ناقصك اللي (يجننك)".

ـ غادة قولي لي، كيف فعلت هذا؟ وكيف استطعت اعادتي الى الماضي؟ ولماذا لم اكن اتذكر كل هذه الاشياء وحدي؟...

ـ حسن لا داعي لارهاق تفكيرك، كفاك ما عرفت اليوم، ويجب ان اغادر ...

ـ غادة ارجوك فقط اجيبي على هذا السؤال .

ـ "حسن ..."

ـ غادة ...ارجوك .

ـ "حسن، كل انسان سليم العقل يستطيع العودة الى الماضي متى شاء، الماضي الذي كان موجوداً فيه فقط الماضي الذي كان يدركه ,فكل الاصوات التي سمعها والصور التي راها يستطيع العودة اليها ولكنكم حتى الان لم تستطيعوا اكتشاف الطريق الصحيح الى ذلك وربما يكون ذلك افضل لكم، فالمئات منكم استطاعوا العودة الى الماضي، وحين وصلوا الى موقف مميز توقفوا عنده لحاجتهم اليه".

ـ غادة ...اذا كانت لدى الانسان القدرة للعودة الى الماضي فهل لديه القدرة للذهاب الى المستقبل...؟

ووقفت غادة وهي تضحك وتشير بيدها نحوي :..

ـ "روح يا حبيبي نام احسنلك وسنكمل حديثنا بالغد واختفت من جديد..."

ومع اختفائها توشح الافق بخيوط الشفق الاحمر معلنا بزوغ الصباح .القيت بنفسي على الفراش لاغط في نوم عميق هادىء، لم اصح منه الا في ساعات الظهيرة، بعد الحاح واصرار من امي على ان استيقظ واستعيد نشاطي وحيويتي لاجلس مع قريباتها اللواتي قدمن لزيارتنا لتقديم التهاني بسلامتي وخروجي من المستشفى، غسلت وجهي واستبدلت ملابسي، وخرجت لاسلم على قريباتي جلست معهن ما يزيد عن ساعتين، بدأ الحديث بالسؤال عن صحتي، وانتهى بآخر اخبار فلانة وعلانة...وبصراحة أقول أن الذي جعلني اجلس معهن كل هذا الوقت الطويل الذي كان بامكاني اختصاره -هو ان خالة امي "ام محمد"، والتي لم ارها الا مرتين في حياتي، بدات تروي لنا بعض القصص عن "الجن "القصة تلو الاخرى ومع ان حديثها عن الجن لم يكن يخلو من السذاجة، الا ان حديثها كان شيقا، وكان ذلك الحديث هو الذي دفعني الى الخوض معها في نقاش كنت متاكدا من سخفه حول الجن وامور الجن وهل يتزوج الجن، وكيف يحب الجن،...؟ وجهت لها اسئلة عديدة اربكت من كان موجودا ، اصبحت الجلسة مملة.استأذنت وتوجهت الى المطبخ حيث كانت امي وقالت لي :

ـ "اتلاحظ يا حسن انك مهتم بامور الجن اكثر من اللازم...شو القصة ؟".

فقلت لها :

ـ كلا يا امي فقط اردت ان اجامل خالتك "ام محمد"وقصصها الغريبة ...

يبدو ان حاسة امي الغريزية جعلتها تشك في بعض تصرفاتي...وان شكت امي بشيء فانها لا تجعله يمر مرّ الكرام...انقضت الساعات ، الساعة بعد الساعة، تجاوز الوقت منتصف الليل وانا اسير من الغرفة الى الصالة ومن الصالة الى المطبخ ...وبعد ان نام كل من في البيت ,جلست قليلا في الصالة، احسست باحساس قوي جدا ان غادة الان قريبة مني وانها حتى داخل الغرفة...ركضت مسرعا باتجاه غرفتي وكأني اريد ان اختصر تلك المسافة القصيرة جدا ...وما ان وصلت الى غرفتي حتى وقفت بجانب الباب والسعادة تغمرني، وقلبي يكاد يقفز من مكانه من شدة الفرح، تقف غادة متكأة على حافة النافذة المطلة على الشرق ...تنظر عبرها نحو الفضاء بطمأنينة وهدوء، وعلى ثوبها الابيض تناثر شعرها الاسود الطويل وكان نور القمر يتسلل عبر زجاج النافذة، مما جعلها تبدو وكانها لوحة غاية في الجمال، ثبتت على الحائط المظلم وسلط عليها ضوء كشاف مثبت في الفضاء...

يتبع في الحلقة القادمة من زوجتي من الجن

المصدر مجلة فوستا

الأربعاء، 22 يناير 2014

زوجتي من الجن الجزء الرابع - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

http://فوستا.blogspot.com/
زوجتي من الجن

زوجتي من الجن الجزء الرابع - زوجتي من الجن كاملة - ام الجماجم و حب في المقابر

زوجتي من الجن و الابواب المغلقة وقوة الشر
زوجتي من الجن و الجمال الاسطوري وقانون الجنيات
زوجتي من الجن اسرار وعلوم ... تحدي وجنون
- See more at: http://فوستا.blogspot.com/2013/03/blog-post_19.html#sthash.W4lfzH76.dpuf

يقول صديقنا حسن مكملاً ...

زوجتي من الجن و الابواب المغلقة وقوة الشر
زوجتي من الجن و الجمال الاسطوري وقانون الجنيات
زوجتي من الجن اسرار وعلوم ... تحدي وجنون
- See more at: http://فوستا.blogspot.com/2013/03/blog-post_19.html#sthash.W4lfzH76.dpuf

 

يبدو انني خربطت في الكلام، انعقد لساني لم انبس بحرف واحد، انقلب كيان غادة وللمرة الاولى اراها والابتسامة تتلاشى عن ثغرها، تجهم وجهها، وبدت عليه علامات الحزن والالم، ترقرقت الدموع في مقلتيها وتيبست، حملقت في عينيها، واذا بالدموع تأبى الخروج من مقلتيها بعد ان تفجرت في داخلها كالبراكين ...شخصت عيناها وهي تنظر للا شيء وقالت والحزن يمزق جفنيها ويخترق شغاف قلبي:
ـ "ليس لاحد قدرة على رؤيتي الا اذا اردت انا ذلك "...ثم اشاحت بوجهها عني كي لا ارى الدموع في عينيها، واضاقت:..

ـ " انا من يقرر متى يراني أي انسان، اياك ان تفكر ان ظهوري فيه متعة لي، او انه مجرد تسلية، لا، الامر اصعب من هذا بكثير لأن من يظهر منا لأي انس، يعرض نفسه لمخالفة عقائدية في عالمنا، مما يترتب عليها عقاب عسير لا يتصوره عقلك أو عقل احد من البشر، ان احدا منكم لا يتصور مدى هول ذلك العقاب وألمه".


سكتت عن الكلام وحركت رأسها للجهة المعاكسة لي بخفة وسرعة، تموج شعرها الناعم وطار فوق راسها، فماج بدلال وسرى سريان الموجة التي امتدت يدها اليه، رفعته عن وجهها لينسدل على ظهرها وكتفيها. بالفطرة ادركت انها قامت بهذه الحركة لتمسح دمعة من عينيها سقطت على خدها رغم ما اظهرته امامي من صبر وتجلد ..انتصبت وكانها تريد اخفاء ما بها من ضعف فقالت بنبرة كلها جدية كأنها تريد الثأر لكبريائها:

ـ "لا تعتقد ان الاتصال مع الانس بالنسبة لنا أمر سهل، واعلم أنه من اصعب الامور وأعقدها، ويا ويل من يحاول ذلك منا، وأضف الى معلوماتك يا حسن ان من اسخف الامور عندنا هي الاتصال بالانسان . و تأكد يا حسن يا ابن المدارس ، يا متعلم ، يا فيلسوف زمانك ويا صاحب الخبرة في الحياة انك اكثر من غيرك ايماناً بوجود عالم آخر او ما تسميه بالخرافة، وتجهد فكرك في خلق المبررات والتفسيرات والتحليلات ، التي تقنع نفسك بها ظنا منك انها استنتاجات فقط لارضاء غرورك الذي لا حد له ..."

اختلفت لهجتها وازدادت حدة لتقول :

ـ "كفاك غروراً .. ان هؤلاء الذين هم في نظرك اغبياء يؤمنون بالخرافات ، فهم لا يجهدون انفسهم ولا يضيعون وقتهم وهم يتفننون في خلق المسميات والتفسيرات، فكفاك مكابرة ، اما انا فلا انكر انني ارتكبت حماقة وسخافة سادفع ثمنها غاليا ، وقد بدات من الان ادفع ذلك الثمن لاني اتصلت مع انسي ، نعم ، لقد اتصلت بك يا حسن .

على كل حال انتهى وقتي ويجب على المغادرة .

ـ غادة انا اسف ، لم اقصد الاساءة لك او ان اجرحك بحرف مما قلت ...

ترقرق الدمع في مقلتيها مرة اخرى وقالت بصوت متهدج :

ـ " انا التي يجب ان تتاسف يا حسن "...

حاولت ان امد يدي تجاهها ، لكن شيئاً ما فيه قوة خفية منعني ان افعل ذلك ...

ـ غادة ارجوك ان تسامحيني ، لا ادري ماذا جرى لي ، لم اقصد...

حملقت عيناها في عيني واذا بدمعة وكانها لؤلؤة ثمينة تلقفها صحن خدها فاستقرت عليه . واختفت ...

ـ غادة ... غادة ...غادة...

ناديت كمن يستحضر الاموات من القبور وليس من مستجيب ... اختفت غادة واختفى معها ضوء القمر ، وقلبي يتفطر اسى وحزناً على فراقها ، لقد كانت دمعتها الاخيرة اشبه بخنجر استل وأغمد في أحشائي ، ذهبت وتركت لي عذاب الضمير يجثم على أنفاسي ، يا الله ما اسخفني ، وما أحمقني ، كنت جلفا معها الى ابعد حدود القسوة ، ايعقل ان يكون لي قلب ومشاعر واحاسيس ... كيف طاوعني قلبي وكيف سمحت لنفسي ان اسيء لها وان اجرح شعورها المرهف .

انا لا استحق منها نظرة واحدة ولا استحق من عينيها الجميلتين دمعة واحدة ... اعترف انني بكيت وكانت هذه المرة الاولى التي ابكي بها في حياتي بكاءً صادقا . ذرفت دموعاً من اعماق القلب . دموع حرارتها من نار عذاب الضمير ... ابكي هذه المرة بصدق اناشد بصدق ... اتوسل بصدق ، واطلب المغفرة بصدق .. اعترف الان ان قوتي انهارت وفلسفتي الغيت وتحطم عنادي وانا ساجد في محراب جمالها .

فتحت عيوني بتثاقل فلم ار شيئا ، اغمضتها وفتحتها مرة اخرى وكانت الغشاوة من امامي قد انقشعت لاجد نفسي في احدى الغرف كل ما فيها من اثاث ابيض ، ومجموعة من الاشباح تحيط بي وهي ترتدي الملابس البيضاء ، وكل واحد من الاشباح يتمتم مع الاخر ، خبأت عيوني ... اغمضتها ...اية كوابيس واية احلام هذه ... استسلمت لهواجسي حتى كاد راسي ينفجر ... هل انا في الفضاء ؟ لا ، ربما في عالم الجن ...؟ هل هؤلاء الذي يحيطون بي هم شرموخ ، ونجوف، زليخة ، وشعشوع ؟؟ بماذا يتمتمون ؟ هل يقولون لبعضهم البعض هذا ابن ادم الذي جرح كبرياء إبنتنا ... حسناً ، ماذا سيفعلون بي ؟ هل سيعلقونني من شعري في الفضاء ؟ لا ، لا ، ربما سيضعونني في طنجرة كبيرة .. او يحدث معي مثل ما يحدث في حكايات الف ليلة وليلة وسيسحروني على هيئة قرد او يمسخونني على هيئة كلب او حمار وربما على شكل دجاجة ...!

اغمض عيني .. انام ثم استيقظ .. ثم انام ثم استيقظ والاحلام ما تزال تراودني ، والكوابيس تلاحقني ثم انام واستيقظ ولا اقوى على الحراك . افتح عيوني اتفحص الغرفة ، اجد امي جالسة امامي ، انها نائمة على الكرسي بجانبي ، يعاودني السؤال : اين انا ؟.. ماذا يحدث ؟ اتذكر الحديقة .. غادة .. دموع ... نعم اذكر ، لقد كنت في الحديقة وكانت معي غادة ، حدثتها وحدثتني ، اغضبتها حزنت لذهابها .. نعم لقد تركتني ولكن اين انا ...؟

زاحمت الافكار في مخيلتي ، ومن وسط زحام الافكار ، ظهر وجه غادة الجميل ... انها غادة كما عهدتها ، بنظراتها وابتساماتها الساحرة ، اقتربت مني تسير بدلال وانفة ، ونظرات عينيها لا تخلو من بريق الحزن والشفقة ، دنت وجلست على حافة السرير بجانبي حاولت النهوض .. لم استطع الحراك ولم اقو على الكلام .. كل شيء شل في جسدي ما عدا التفكير والنظر .. انظر اليها .. ترفع يديها تمتد نحوي تميل بجسدها المتناسق وصدرها المكتنز باتجاهي ، ينسدل شعرها الاسود كالشلال يتدلى على صدرها ليلامس صدري ليفصل بيننا تبعده بيدها برقة ودلال تزداد زاوية ميلها وكان بها شوق ولهفة لاحتضاني تسارعت دقات قلبي ... حاولت تحريك يدي ولم افلح ... يختلجني شوق دفين اتمنى ان اضمها بعنف الى صدري ولكنني لا استطيع ، لا اقوى على فعل ذلك ..



يتبع في الجزء الخامس من زوجتي من الجن

المصدر مجلة فوستا

الثلاثاء، 21 يناير 2014

تصرف شاذ داخل الحرم الجامعي - فتاتان تثيران زوبعة في جامعة بيرزيت بعد اقدامهن على خلع ملابسهن في حرم الجامعة


http://فوستا.blogspot.com/

 تصرف شاذ داخل الحرم الجامعي - فتاتان تثيران زوبعة في جامعة بيرزيت بعد اقدامهن على خلع ملابسهن في حرم الجامعة


رام الله -وكالات - اثار اقدام فتاتين، على خلع قمصانهما داخل حرم جامعة بير زيت ، جدلا واسعا داخل الجامعة وعلى صفحات الفيس بوك  .
 
وقالت مصادر من داخل الجامعة " ان طالبة من الجامعة وصديقة لها اقدمتا على خلع قميصيهما  داخل ساحة الجامعة ، وهو ما اثار غضب الطلبة وادارة الجامعة . 
 
هذا و قد اكد في وقت لاحق نائب رئيس الجامعة لشؤون التنمية والاتصال د. غسان الخطيب :  ان فتاتين اقدمتا على خلع قمصانهن دون اسباب في حرم الجامعة وبصورة غير لائقة في تصرف "شاذ" ، لكنهما لم تقدما على التعري مشيرا الى ان احدى الفتاتين ليست طالبة في الجامعة ، وجرى عرض الفتاتين على الاخصائيين الاجتماعيين في الجامعة للحديث معهما.
 
ووصف الخطيب تصرف الفتاتين بالمرفوض والشاذ .
المصدر مجلة فوستا

اجمل طفلة في العالم عمرها 86 سنة

اجمل مومياء فى العالم , هذه الطفلة توفيت نتيجة مرض الانفلونزة عام 1920 وعمرها 3 سنوات , طلبت أمها من طبيب اسمة Solafia من بالريمو وهي مدينة في ايطاليا بتحنيط الطفلة



روزاليا لومباردو وقام الطبيب بتحنيط الطفلة روزاليا لومباردو بطريقة عجيبة لم يكشف عنها ومات ودفن سر التحنيط معه في القبر.
والغريب بأن ملامحها تبدو وكأنها حية الى يومنا هذا ,على الرغم من ان عمرها حتى الآن اكثر من 86 سنـــة ولم تتغير حتى جلدها يبدو طبيعيا وكأنها نائمة ومومياء هذة الطفلة موجودة فى معبد بمدينة بالريمو الايطالية اسمه معبد سراديب الموتة.

بالصور: لوحات فنية بدون الفوتوشوب


قبل إبتكار برامج الفوتوشوب تعددت محاولات المصورين والمبدعين لإخراج العديد من الصور غير التقليدية التي تهزم ،



المنطق وتظهر حساً إبداعياً حقيقياً شاهد الصور التالية واحكم بنفسك.

الفنانة ساندي سكوغلاند التي بدأت بدراسة الفن وتاريخه عام 1964 في كلية سميث بولاية ماسوشيستس ، تعد واحدة من المتخصصات في الفن الإدراكي .وفي تلك الفترة عملت في مجال التصوير الذي تستخدم فيه بعض التقنيات التي تعتمد على التركيز والطباعة. وفي
عام 1978 قامت بإخراج سلسلة من الأعمال المصورة التي إعتمدت في تشكليها على العناصر الغذائية. 
وفي الفترة 1973-1976 عملت بالتدريس في جامعة هارتفود أما في الوقت الحالي ، فهي تقوم بتدريس فن التصوير والوسائط المتعددة والتخزين ، وذلك في جامعة روتجيرز بولاية نيوجيرسي . وقد تنوعت أعمال سكوغلاند على مدار سنوات عملها واستخدمت فيها بعض المواد التي كانت مبتكرة في ذلك العصر لتخرج الصور بمظهر رائع التصميم. ولو رأيته في وقتنا الحالي لظننت أنه أستخدم فيه الفوتوشوب بالرغم من أنه إعتمد في تصميمه على العناصر اليدوية بالكامل.


















امريكي يتفاجأ بمئات الخفافيش تحت قرميد منـزله

تفاجأ صاحب منزل في مدينة ميامي، بمئات الخفافيش التي اتخذت من القرميد مأوى لها، عندما احضر مجموعة من العمال لصيانة المنزل.

وقد حصل مشهد الفيديو على نسبة مشاهدة كبيرة، قاربت النصف مليون مشاهدة.

مغارة مصنوعة من الصدف عمرها آلاف السنين..!


مغارة "الصدف البحرية" هى من أروع التحف الفنية التى اثارت اعجاب الجميع على مستوى العالم، وتعد المغارة مصممة بالكامل من صدف البحر فى اشكال فنية رائعة،



وتوجد تلك المغارة فى مدينة مارجيت الساحلية في محافظة كينت البريطانية.
وتم زخرفة المغارة بـ4.6 مليون صدفة من البحر عليها رموز غريبة ومساحتها تبلغ 2000 قدم، وجدرانها بالكامل واسقفها مزخرفة بفسيفساء من الصدف، وتم اكتشافها عام 1853 عن طريق جيمس نيولوف.وذلك حينما كان يقوم بعمل حفرة لبركة للبط ومن خلال الحفرة اكتشف تلك المغارة التي يعجز العلماء حتى الآن عن تفسير سبب نشأتها ومن الذين قاموا ببنائها.






الخميس، 9 يناير 2014

بالصور : موجات البرد القارس بالولايات المتحدة تجمّد شلالات نياغارا

بالصور : موجات البرد القارس بالولايات المتحدة تجمّد شلالات نياغارا



بالصور : موجات البرد القارس بالولايات المتحدة تجمّد شلالات نياغارا REUTERS/Aaron Harris بالصور : موجات البرد القارس بالولايات المتحدة تجمّد شلالات نياغارا تسببت موجات البرد القارس الذي تعرضت له الولايات المتحدة الأمريكية وكندا الأسبوع الماضي وما صاحبه من رياح شديدة البرودة وما يعرف باسم الدوامات القطبية بتجمد مياه شلالات نياغارا.

 وأثّرت موجات البرد الأسبوع الماضي على أكثر من 240 مليون شخص بالولايات المتحدة الأمريكية وجنوب كندا، وتستمر هذه الموجة حتى منتصف الأسبوع المقبل حين يبدأ ذوبان الجليد مع نهاية شهر يناير/ كانون الثاني الحالي. REUTERS/Aaron Harris وقد سجل البرد في منطقة الشلال رقما قياسيا يوم الثلاثاء الماضي حين انخفضت الحرارة إلى -19 درجة مئوية، وأعطت الرياح الباردة إحساسا بدرجات تقارب -30 درجة مئوية، إلا أن ذلك لم يمنع السياح من زيارة المنطقة والتقاط الصور للظاهرة الفريدة التي يصعب حدوثها في الأحوال العادية، ومن المنتظر طبقا لهيئات البيئة في كندا أن تنخفض درجات الحرارة يوم السبت القادم حتى -45 درجة مئوية.

 وطبقا للإحصائيات التاريخية تسببت برودة الجو عام 1848 بتجمد مياه النهر أعلى الشلالات، مما تسبب بتكون ما يشبه السدود الثلجية التي منعت المياه لثوان من السقوط. REUTERS/Aaron Harris وتوجد صور يعتقد أن تاريخها يعود إلى 1911 أو 1912 تظهر تجمد مياه الشلال بالكامل غير أن ملتقط هذه الصور غير معروف، ويذكر أيضا أنه في نفس العام 1912 انهار أحد السدود الثلجية عندما كانت مجموعة من الأشخاص تعبر فوقه مما أدى إلى مقتل 3 أشخاص.