" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات سفاح القربى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سفاح القربى. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 14 مارس 2014

أردني وابنه يغتصبان ابنته وتنجب من شقيقها سفاحا

















وجه المدعي العام لمحكمة الجنايات الكبرى الأردنية الأربعاء تهمتي "الاغتصاب وهتك العرض" لأردني أربعيني وابنه المراهق ذي الـ 6 عاما لاغتصابهما مرارا ابنته التي انجبت من شقيقها سفاحا.

وأضاف أن "الضحية (17 عاما)، وهي غير متزوجة، أدخلت إلى مستشفى المفرق الحكومي في شمال-شرق عمان الشهر الماضي وهي في حالة مخاض لتضع طفلة تبين لاحقا بعد التحقيق والفحوصات الوراثية أنها ابنة شقيقها".

وأشار المصدر إلى أن الفتاة "أخبرت المحققين من إدارة حماية الأسرة أن والدها كان يعتدي عليها جنسيا وهو ما اعترف به الأب لدى التحقيق معه".


وتابع "بعد أخذ عينات من دم الأب ومن دم الرضيعة تبين أنه ليس الأب البيولوجي وأن البصمة الوراثية تعود لشقيق الضحية".

وتقرر توقيف الأب وابنه على ذمة التحقيق.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أرقام رسمية صدرت عام 2013 تشير إلى أن ثلث أطفال وفتيان وشباب الأردن تحت سن 19 عاما، وعددهم يزيد عن ثلاثة ملايين، تعرضوا إلى إساءة جنسية بمختلف أشكالها، كما تعرض 80 في المئة منهم لأشكال من العنف الجسدي.


الأحد، 17 نوفمبر 2013

المغرب.. امرأة تخون زوجها مع شقيقها















يوم واحد يكفي أن يقضيه المرء في إحدى المحاكم المغربية حتى يشيب رأسه من "هول" ما يمكن أن يراه ويسمعه في قاعاتها الباردة، عن مشاهد وقصص قد لا يصدقها الكثيرون، لولا أنها حدثت بالفعل ووصلت إلى ردهات المحاكم، حيث تختلط جنح العنف بوقائع الخيانة الزوجية، وجرائم القتل والمخدرات، وغيرها من القضايا التي تكون المحاكم المغربية مسرحا "سرياليا" لها.

بين الغرف المدنية والتجارية والزجرية والاجتماعية والعقارية لإحدى المحاكم، تنقلت هسبريس لترصد بعض القضايا غير الاعتيادية التي يتقاضى حولها عدد من المغاربة، جاعلين سلطة القضاء هي الفاصلة في نزاعاتهم وخصوماتهم، وما يقترفونه من جنح ومخالفات.

ملف زوج هائج

ولعل قضية الشاب رشيد، اسم مستعار، من بين هذه الملفات الأكثر إثارة وحساسية، فالملف الذي يرفع من خلاله شكوى بزوجته ليس خصومة زوجية، أو تشاجرا ين زوجين، أو دعوى إلى الطلاق بالشقاق، بل كان هو ملف "ساخن" أثقل كاهل شاب لم يُنه بعد العقد الثاني من عمره.

كان الشاب يتحرك في كل حدب وصوب في ردهات المحكمة كالثور الهائج، حتى أنه لفت إليه أنظار الجميع، وبات خلال تلك الصبيحة محط تساؤلات العديد من رواد المحكمة عما يخفي الشاب، قوي البنية، من أسرار تضمها دفتا ملفه القضائي، تجعله يضرب أخماسا في أسداس، لا يهدأ له بال في أي مكان منتظرا دوره في قاعة المحكمة.

رشيد فتح قلبه المنكسر لهسبريس بأن حكى قصته المحزنة التي قال إنه "يخجل أن يذكرها بلسانه، لأن تفاصيلها تمس عرضه وتخدش كبرياءه، لكن لم يكن لديه بُد من أن يرفع شكواه إلى القضاء بعد أن رفع شكايته إلى الله"، وفق تعبير الشاب المتزوج قبل سنوات قليلة.

زواج رشيد

تزوج رشيد ذات يوم بعد أن غزت فؤاده فتاة رقيقة الملامح، وبالرغم من أنه لم يجدها بكرا عند دخوله بها، فقد اختار أن لا يفسد فرحته وفرحة أسرته الصغيرة، خاصة بعد أن صارحته الفتاة بأن بكارتها افتضت في سن مراهقتها لأسباب لم يكن لها يد فيها، ووعدته بالإخلاص له والعيش معه في حياة سعيدة.

"وكذلك كان خلال الشهور القليلة الأولى من حياتنا الزوجية، حيث إنني لم أشك يوما في سلوك زوجتي رغم قصة البكارة تلك، ورغم أنها تكبرني بسنتين تقريبا، حيث آليتُ على نفسي أن لا أحرمها من شيء، وأن لا أترك لوساوسي التفكير في شيء قد مضى، فالحاضر والمستقبل أبقى من الماضي" يورد الشاب بنبرة كلها أسرى.

ورُزق الزوجان بصبية جميلة صغيرة في السنة الأولى من زواجهما، ما جعل رشيد يفكر أكثر في المسؤولية الكبيرة التي أضحت ملقاة على عاتقه، متمثلة في إعالة أسرته الصغيرة، وتربية طفلته، وتمتيعها بكل ما كان هو محروما منه في صغره في كنف أسرته الفقيرة.

شكوك ساخنة

واستمرت الأيام، يضيف رشيد الذي كان صدره يهتز كالمرجل من شدة الحنق والغيظ، حتى صار يلاحظ تصرفات غير عادية من لدن زوجته، خاصة أنها باتت لا تهتم لشؤونه كما في الأسابيع الأولى من زواجهما، بل أضحت تفضل غيابه عن البيت أكثر من وجوده فيه".

وزاد الشاب المتزوج بالقول "ما أثار شكوكي أكثر أن زوجتي المصون صارت أكثر نفورا من المعاشرة الزوجية، وتشيح عني بوجهها بسبب أو بدون سبب، حتى طال الهجر في الفراش ليمتد إلى أيام وأسابيع عديدة، حيث كانت تتذرع بشتى الذرائع فقط كي لا أحصل على حقوقي الشرعية كزوج".

ولأن سبْر أغوار الأحداث الكبيرة تبدأ بفكرة صغيرة مجنونة دائما، عنَّ لهذا الشاب أن يضع كاميرا صغيرة في غرفة نومه بالمنزل، دون أن تشعر الزوجة بذلك، وذلك حتى يهنأ باله من الشكوك التي باتت تذبح صدره يوما عن يوم، بالرغم من أنه لم يسمع عنها لدى الجيران وفي الحي الذي يقطنه أي سوء.

فجأة..توقف رشيد عن الكلام متسمرا لا يلوي على شيء، كأنه سيتحدث عن أمر اكتشفه لتوه، ثم ما لبث أن رفع بصره إلى الأعلى في بهو المحكمة، مثل كفيف ضرير يستنجد بضوء خافت من السماء لينير له دربه المظلم..وفجأة أطلق مفاجأة مدوية تكاد الأبدان تقشعر لسماعها..

الصدمة الكبرى

مرت أيام قليلة فقط بعد نصبه فخ الكاميرا لزوجته "العفيفة"، وفق تعبير الزوج ذاته، حتى تفاجأ بمشهد فظيع ومُخز، تمنى على إثره لو انشقت الأرض، وبلعته بلعا قبل أن يرى ما رآه بأم عينه في الكاميرا المتلصصة..شاهد زوجته في أحضان رجل غريب غيره، يمارسان الجنس بكل أريحية.. "لكن من يكون هذا الرجل الذي اختارت زوجته أن تدمر بسببه علاقة وثيقة العُرى مثل الزواج؟"..

بعين دامعة أجاب الزوج بزفرة علت صدره: "الرجل الذي كانت تخونني معه زوجتي لم يكن سوى شقيقها، ابن أمها وأبيها، وخال الطفلة الصغيرة"، قبل أن يستدرك بالقول "هذا إذا كانت ابنتي هاته من صلبي بالفعل"، مشيرا إلى أنه "بات يشك بقوة في نسبة الطفلة الصغيرة إليه بعدما شاهده بعينه".

وواجه الزوج زوجته بما شاهده، فلم تجد غير أنها أطرقت رأسها من فضيحة الجرم المشين الذي أقدمت عليه، فيما توارى أخوها عن الأنظار" يقول رشيد متحسرا على زواج كهذا كان من المفترض أن يتنبه إلى مهالكه، خاصة بعد أن وجدها ثيبا لا بكرا".

المفاجأة لم تقف هنا..فالزوج الذي ظن أن دليله المادي بخيانة زوجته، وهو المقطع المُصوَّر بكاميرته الخاصة، سيجعله رابحا في قضيته التي رفعها ضد زوجته، خاب رجاؤه بعد أن صُدم بملف فارغ من تلك الأدلة التي راهن عليها، حيث قيل له إن الدليل المصور لا تعتد به المحكمة"..

القضية لا تزال في أروقة المحكمة، ولم يتم البث فيها بعد، غير أن المؤكد أن الزوج رشيد ضاقت به الأرض بما رحُبت، فهو يقسم بأغلظ الأيمان أنه لن يعيد تجربة الزواج مستقبلا، قبل أن ينهض وهو يتمتم بأنه ينوي أيضا عرض ابنته الصغيرة على الطب الشرعي لمعرفة هل هي ابنته من صلبه، أم هي ابنة شقيق زوجته؟" على حد كلام الزوج المكلوم.


هسبريس ـ عبد المغيث جبران


الخميس، 12 سبتمبر 2013

لبنانية تنجب ابنها وأخاها

















قضيّة اجتماعيّة جديدة عرضها برنامج "للنشر" مع الإعلامي طوني خليفة بعد عشرات القضايا التي عرضت في المواسم الستة السابقة من البرنامج، هي قضيّة "فاطمة" التي تعرّضت للاغتصاب من والدها ثمّ تشرّدت , وتعاطت المخدرات , وشرب الدماء , والدعارة , لكنّها قرّرت أن تتوب طالبة المساعدة.
 
ابنة السادسة والعشرين تفترش الرصيف في منطقة- الكولا - بعد أن هربت من والدها الذي اغتصبها في الـ 14 من عمرها , وسرعان ما اكتشفت أنها حامل فوضعت طفلها في الشارع ثمّ تركته أمام دارالأيتام في يومه الثالث , لأنها لم ترغب في رؤيته حسب تعبيرها فقالت: "هوّي ابني وخيي".

" فاطمة" عادت ووقعت في معاناة جديدة.. إدمان الكحول والمخدرات وصولاً إلى شرب الدم والدعارة , وقد تعرّضت للاغتصاب منذ أسبوع، ولم تجد من يأويها أو يخلّصها من معاناتها.

برنامج "للنشر" كان ملجأ "فاطمة" الأخير فأطلّت من خلاله لتطلب المساعدة , وقرّرت أن تواجه المجتمع دون إخفاء وجهها لكنّها لم تنكر خوفها وتوتّرها من الإقدام على هذه الخطوة، وتؤكّد" فاطمة " أنها لا تعرف أي معلومة عن ابنها, ولم تسأل عنه لأنه ابنها , وشقيقها في الوقت عينه , وهي لن تستطيع مواجهته بالحقيقة عندما يكبر , وكلّ ما تعلمه عن والدها أنّه في السجن , أمّا والدتها فطُلّقت منذ زمن بعيد.

طلبت "فاطمة" المساعدة من القوى الأمنية لتتخلّص من الإدمان فسجنت أربعة أشهر, ودفعت كفالة بقيمة خمسمئة ألف ليرة , وأشارت إلى  أنها توقّفت عن تعاطي المخدرات منذ ثلاث سنوات بفضل إرادتها لكنّها استعاضت عنها بالكحول , وشربت الدم للانتقام من نفسها لمدة أربعة أشهر ثم توقفت.

"فاطمة" جاهرت بماضيها لتطلب من المجتمع تأمين سقف يحميها وعمل وقالت بتأثر: "أشعر بالمرارة عندما أرى نظافة الفتيات وأنا متّسخة... لم أستحمّ منذ ثلاثة أشهر" كما أبدت استعدادها للخضوع للتأهيل في مؤسسة اجتماعيّة.

الإعلامي طوني خليفة أثنى على شجاعة فاطمة التي واجهت المجتمع والقدر، ووجّه النداء لكل المؤسسات الاجتماعية أو الأفراد عبر "للنشر" لمساعدتها فلاقت الدعوة استجابة سريعة من الأب "مجدي علاوي" المسؤول عن جمعيّة تهتمّ بالحالات المماثلة كما تلقى البرنامج عددًا من الرسائل من مؤسسات اجتماعيّة أخرى ومن وزارة الشؤون الاجتماعية.