فلسطيني يموت في جنازة أمه

في كل زاوية من فلسطين تجد ما تدمع له العين، من مواقف تحكي آلام الشعب الفلسطيني

و اليوم الرواية عن فلسطيني لم يتحمل وفاة والدته فسقط ميتا بجانب قبرها أثناء الدفن

جميل علقم (40 عاما) من مخيم شعفاط بالقدس عاش مريضا مشلولا لا يستطيع الوقوف على قدميه سنوات عديدة وكانت والدته هي الراعية له وتسهر على خدمته ليلا نهارا جاء القدر ليتوفى والدته

حزن عليها حزنا شديدا فمن بقي له محبا بعد وفاة الأم  وخلال تشييع جثمانها من المسجد الاقصى الى مقبرة باب الاسباط وقبل دفنها بقليل توفي فجأة  بعد دفن الوالده اسرع الاهل والاصدقاء ومع صلاة المغرب صلوا عليه في المسجد الاقصى ودفن على مقربة من والدته .

تابع القراءة

هاتف انقذ صاحبه من الموت

في عالم التكنولوجيا الحديثة حيث يوجد تطبيق لكل استخدام، لن يفاجئك أن يتمكن هاتف ذكي من إنقاذ موظف في إحدى محطات البنزين من رصاصة قاتلة.

إذ أوقف هاتف من نوع إتش تي سي رصاصة من دخول بطن موظف في إحدى محطات ولاية فلوريدا الأميركية، بعد أن أطلق سارق النار عليه، بحسب الشرطة.

اقترب المعتدي من الموظف مطالبا إياه بفتح صندوق المال، وأشهر في وجهه المسدس، لكن الموظف لم يستطع فتح الصندوق، حينها أطلق السارق النار عليه وهو يلوذ بالفرار.

ولم يصدق الموظف أنه على قيد الحياة، حتى أخرج هاتفه من جيب قميصه وشاهد الضرر الذي لحق بالهاتف.
وأكدت شرطة فلوريدا أن موظف محطة البنزين تعرض لإصابة طفيفة نتيجة إطلاق النار.


سكاي نيوز

تابع القراءة