" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطلاق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطلاق. إظهار كافة الرسائل

السبت، 22 مارس 2014

المواقع الاجتماعية تساهم في تدمير العلاقات الزوجية

























يؤكد الخبراء أن الخيانة الافتراضية تحمل جميع مواصفات الخيانة الحقيقية، مشيرين إلى أن الجنس الالكتروني يخلق لدى الكثير من الناس حالة من الإدمان.
 تمكنت المواقع الاجتماعية من اختصار المسافات بين جميع الناس في مختلف بلدان العالم، فباتت وسيلتهم المفضلة في التخاطب وتبادل الآراء حتى باتت جزءا لا يتجزأ من حياتهم اليومية، ولكن هذه الوسيلة رغم ضرورتها فإنها لم تخل من المضار التي هزت كيان الأسر بمختلف ثقافاتها وانتماءاتها.
 وذكرت دراسة أُجريت في أميركا أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت السبب وراء واحدة من كل خمس حالات طلاق في أميركا وأكد المحامي المتخصص في شؤون الطلاق بنيويورك، آلان مانتل قائلا "غوغل وفيسبوك وماي سبيس وتويتر تجعل من السهل إثبات خيانة شريك الحياة".
 وذكر بحث آخر نشر مؤخراً أن ما نسبته 81 في المائة من محاميي الطلاق في الولايات المتحدة يستخدمون أدلة يعثرون عليها على مواقع الشبكات الاجتماعية، خصوصاً مع تزايد أعداد الكبار المنضمين إلى هذه الشبكات.
 فعلى سبيل المثال، قال كين سافاج، إنه رحب في البداية باهتمام زوجته بموقع فيسبوك، خصوصاً بعد أن شفيت مؤخراً من الإحباط والكآبة، معتقداً أن تواصلها مع الأصدقاء القدامى سوف يساعدها على استعادة "حياتها" الطبيعية.
 غير أن شكوكه حيال نشاطها على الشبكة الاجتماعية ازداد بعد أن لاحظ أنها تعمد إلى إخفاء شاشة الكمبيوتر عنه عندما يدخل إلى الغرفة التي تتواصل فيها مع الآخرين على الموقع.
وبعد ذلك اكتشف سافاج، البالغ من العمر 38 عاماً، أن زوجته كانت تستخدم موقع فيسبوك لتتواصل مع حبيبها السابق، وهو أمر لوحظت زيادته بشكل كبير في الآونة الأخيرة، مع انضمام البالغين المتزايد إلى مثل هذه المواقع.
 أما سافاج فهو مؤسس موقع على الإنترنت حول "خداع الفيسبوك"، وبالطبع ليس المقصود الخدع الفنية والتكنولوجية، وإنما الخيانة الزوجية وخيانة العلاقات على موقع فيسبوك.
 وأنشأ سافاج الموقع في عام 2009، بعد وقت قصير من اكتشاف خيانة زوجته له، في محاولة منه لمساعدة الآخرين على التعامل مع الأوضاع الجديدة والخيانات وحالات الخداع وتعريف الآخرين بكيفية اكتشاف حالات الخيانة والخداع عبر موقع فيسبوك.
 وقال باحثون أميركيون في دراسة حديثة إن المرأة أصبحت مرتبطة جداً بشبكات التواصل الاجتماعي بشكل غير عادي حتى أن نسبة كبيرة منهن، يفضلن قضاء الوقت مع الكومبيوتر والتحادث عبر هذه الشبكات على ممارسة العلاقة الحميمة مع أزواجهن.
وأضافت الدراسة التي أجرتها جامعة شيكاغو الأميركية بأن استطلاعاً للرأي بين صفوف مئات من الأميركيات أظهر أن غالبيتهن يفضلن التحادث مع الآخرين عبر شبكات التواصل الاجتماعي أكثر من ميلهن إلى ممارسة العلاقة الحميمة مع الزوج.
 وأوضحت الدراسة بأن نسبة 60 بالمئة من هؤلاء النساء أكدن بأنهن يستطعن مقاومة رغبة ممارسة العلاقة الحميمة مع الزوج ولكنهن لا يستطعن مقاومة الرغبة في التحادث والاتصال مع الآخرين في العالم الافتراضي.
 ووجدت الدراسة التي تعد نتيجتها سابقة أولى من نوعها في تاريخ البشرية، و التي نفذت عن طريق استطلاع استغرق أسبوعاً كاملاً وشارك فيه أشخاص تراوحت أعمارهم بين 18 و85 عاماً، أن التغريد وإضافة الموضوعات والصور والتعليقات في موقعي تويتروفيسبوك، أقوى جاذبية وأكثر إدماناً من ممارسة الجنس ومن تدخين السجائر أيضاً.
وقال المشرف على الدراسة ويلهيلم هوفمان "إن الرغبة التي تخلقها وسائل الإعلام الحديثة، تجعل مقاومتها أمراً صعباً حتى بالنسبة للأشخاص الذين يريدون الابتعاد عنها، وذلك يرجع إلى أسباب عدّة أهمها سهولة توافرها وسهولة الاندماج في أنشطتها حيث أنها لا تكلف الشيء الكثير".
 في حين أكدت الطبيبة النفسية التشيكية ايريكا ماتتيوفا أن أغلب من يخضعون لهذه العلاقات الالكترونية هم من الناس الوحيدين الذين يستخدمون هذه الطريقة كبديل عن الشريك الفعلي كما يستخدمها أناس متزوجون أو متزوجات يعيشون في إطار عائلات سعيدة.
وعلى الرغم من أن الأمر هنا لا يتعلق بخيانة جسدية وإنما بتقارب روحي ونفسي حيث يجد طرف ما تفهما لدى الطرف الآخر في بعض طموحاته ورغباته إلاّ أن لهذه المسألة الكثير من المخاطر والمحاذير لأن ليس كل علاقة من هذا النوع تكون آخرتها حميدة.
 وترى أن الإنسان الذي اعتاد على تطوير العلاقات الافتراضية يتوقف عن المقدرة على تطوير العلاقات الحقيقية ومن ثمة فإن العلاقة العاطفية في العائلة تصاب بالبرود لأن الطرفين يبدآن عيش حياتهما الداخلية بشكل مختلف، كما يفتر في الكثير من الحالات الاهتمام بالعلاقة الجنسية بين الزوجين.
 وتنبه الطبيبة إلى أن الكثير من الناس الذين يقيمون علاقات افتراضية يعتبرون مثل هذه العلاقات بريئة وأنها لمجرد التسلية وإشباع لرغبة الإطلاع والمعرفة ليس أكثر، غير أن موقفهم يختلف تماما عندما يعرفون أن شريكهم الحياتي يقوم أيضا بنفس هذه التصرفات والممارسات وهذا ينعكس سلبا على مسيرة حياتهم.
 وحذرت من أن معرفة المرأة بأن زوجها أو خطيبها يقيم علاقات مع نساء أخريات ولو على شبكة الانترنت أو معرفة الرجال بأن زوجاتهم يقمن بذلك فإن الأمر يعتبر من قبل الطرفين بأنه خيانة مماثلة لارتكاب الخيانة الفعلية.
 وتؤكد أن الخيانة الافتراضية تحمل جميع مواصفات الخيانة الحقيقية بما فيها ممارسة الجنس وإن كانت ممارسة الجنس تتم بشكل كتابي أو تصوري منبهة إلى أن الجنس الافتراضي يخلق لدى الكثير من الناس حالة من الإدمان ليس لدى الناس الذين يمكن اعتبارهم شاذين فقط وإنما حتى الناس العاديين.


أسباب تدفع زوجك للتفكير في الطلاق
















إن كنت تتوقّعين أن خيانة الزوجة هي السبب الأوحد والوحيد الذي يجعل الزوج الخيّر والمحبّ الى طلب الطلاق، فللأسف تكون معلوماتك غير صائبة والوقوع في فخّ الأسباب الكثيرة التي تجعل الرجل يلجأ الى أبغض الحلال، ليست ببعيدة عنك. 

- حين تُهملين نفسك: إن بضع الكيلوغرامات التي قد تكسبينها لا تشكّل سبباً مقنعاً أمام الحبّ الذي يكنّه لك زوجك، كي يتلاشى خصوصاً إذا كان السبب ولادة أو التقدّم الطبيعي في السنّ. ولكن نعي إهمال الشكل كلياً أي أن يضاعف وزنك الحالي وزنك السابق، أن تهملي شيب شعرك، أظافرك، حواجبك، نظافتك الشخصية واطلالتك! لا تجعلي زوجك يشعر وكأنّه متزوّج من جدّته فهذا السبب قد يشعره بالاختناق والملل ويؤول الى انتهاء الحب والزواج. 

- حين تكونين سلبية ومتشائمة: نحن نعيش بسعادة؟ هذه هي الحياة التي وعدتني بها؟ لم تعد تحبّني مثل ذي قبل، أنت لم تعد أنت، لا أريد الخروج مع عائلتك، لا أرتاح في المنزل وغيرها من هذه المواقف والعبارات السلبية، ستُشعر زوجك وكأنّه في قفص، يكاد يدفع عمره كاملاً في سبيل الخروج منه. 

- حين يشعر بالاستغلال: لا يُخفى على أحد أن السبب المادي غالباً ما يكون الأساسي خلف خلافات الثنائي الجدية، وبسبب اختلاف التركيبة النفسية بين الرجل والمرأة وعدم اقتناعه بهوسها في التسوّق، قد يشعر بالاستغلال المادي، فيشكّل هذا الأمر حاجزاً منيعاً شيئاً فشيئاً بين الطرفين. لذا ننصحك بأن تفسّري لزوجك لماذا تريدين المال، وتشرحي له مصروفك بالتحديد وحاولي أن تقدّري ما تملكين وأن يكون الهدف خلف الشراء اقتناء الاشياء وليس التسوّق لمجرّد الانفاق. 

- حين يشعر أنّك أنت في المقدّمة: حتّى في الغرب عزيزتي يتربّى الرجال على الامساك بزمام الامور والقيادة فكيف بالحري عندنا في الشرق؟! لن يسامحك زوجك على احتلال مواقعه، والتسلّط والسيطرة وفرض الرأي واتّخاذ القرارات الحاسمة وابلاغه بها بعد حسمها كلياً.

الثلاثاء، 1 أكتوبر 2013

الطلاق يصيب النساء بالخرف





















حذرت دراسة سويدية النساء، من أن الطلاق وغيره من مسببات القلق مثل الترمل أو فقدان الوظيفة قد يزيد من خطر إصابتهن بالخرف.
وذكر موقع «لايف ساينس» ان الدراسة أظهرت ان التعرض لضغوط نفسية في منتصف العمر يزيد خطر الإصابة بأي نوع من الخرف بنسبة 21%، والإصابة بالزهايمر بنسبة 15% على امتداد 4 عقود.
وتمسك الباحثون بهذه النتائج حتى بعد احتساب عوامل أخرى مثل تناول الكحول أو وجود تاريخ عائلي من الأمراض العقلية.
وقال الباحثون إنهم لم يتمكنوا من تحديد الرابط المباشر بين مسببات القلق النفسية والخرف، ولكنهم رجحوا أن تعود إلى عوامل بيولوجية تتغير عند التعرض للضغوط.وأوضح الباحثون من جامعة غوتينبورغ في الدراسة التي نشرت في الدورية البريطانية للطب أنه «يتعين إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتاج ومعرفة ما إذا كان يجب التدخل من خلال إدارة القلق أو العلاج السلوكي بشكل أكبر لدى الأشخاص الذين تعرضوا لضغوط نفسية». وشملت الدراسة تحليل معلومات حول 800 امرأة سويدية تعرضن لضغوط دورية بين 1968 و2005، وعلى المدى السنوات الـ 38، أصيبت 153 امرأة (حوالي 20%) بالخرف، فيما أصيبت 104 منهن بالزهايمر.



الأحد، 29 سبتمبر 2013

شاب يُطَلِّق زوجته بعد ساعة من زواجه نزولاً على رغبة والدته


















قدم شاب على تطليق زوجته بعد عقد قرانهما بساعة واحدة فقط، فيما اعتبره كثير من الحضور أسرع حالة طلاق تسجلها محافظة جدة.
ورفض الشاب خلال مراسم حفل زواجه خروج المأذون من الحفل عقب إتمام عقد نكاحه لمدة ساعة، قبل أن يفاجئه بطلب تطليق زوجته نزولاً على رغبة والدته.
وقال المأذون إنه دعي لعقد نكاح في أحد أحياء جدة، وبعد عقد القران استوقفه العريس لنحو ساعة ثم طلب منه أن يتم إلغاء الزواج، قائماً بتطليق زوجته أمام المأذون بعدما كان قد وقّع بالموافقة على الزواج ، وذلك حسب “سبق”.
وكان العريس قد تعرف على عروسه في دولة كان الاثنان مبتعثين إليها واتفقا على الزواج، وعند حضور والدة العريس وأخواته لمشاهدة عروس ابنهم رفضوا الزواج، لعدم توافقه مع عاداتهم وطبائعهم وطلبوا من العريس أن يطلقها فوراً.


الأحد، 14 يوليو 2013

النساء يتأقلمن مع الطلاق بشكل أفضل من الرجال















 أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن النساء يتأقلمن بشكل أفضل من الرجال مع الحياة بعد الطلاق مع أنهن أكثر عرضة للمعاناة من الصعوبات المالية.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الدراسة التي أجراها باحثون من كلية الاعمال في «كينغستون» أظهرت أن النساء يكن أكثر سعادة خلال فترة تستمر حتى 5 سنوات ما بعد نهاية الزواج.
وعلى الرغم أن الرجال قد يشعرون بسعادة أكبر بقليل عند اتمام الطلاق إلا أن هذه السعادة كانت أقل مقارنة مع النساء، ووصفه معظمهم بمجرد ارتياح.
وقال الباحث يانيس جيورجيليس «في الدراسة، أخذنا بعين الاعتبار أن الطلاق قد يكون له في بعض الأحيان تأثير مالي سلبي على النساء، وعلى الرغم من ذلك فهو يجعلهن أكثر سعادة من الرجال»، وأضاف إن ذلك قد يعزى إلى أن النساء اللواتي يتخلصن من زواج تعيس يشعرن بحرية أكبر بعد الطلاق مقارنة بالرجال.
وشملت الدراسة 10 آلاف شخص في المملكة المتحدة تتراوح أعمارهم بين 16 و60 سنة طلب منهم بشكل منتظم اعطاء علامة لمدة سعادتهم قبل وبعد حدث مهم في حياتهم.