فوجئ رجل إيطالي عندما اكتشف أن فتاة الهوى التي طلبها لتمضية ليلة "حمراء" برفقتها، هي خطيبة ابنه التي سبق أن أخبرت عائلة خطيبها أنها تعمل نادلة في مطعم.
وعندما اكتشف الرجل السبعيني هوية الفتاة، امتنع عن ممارسة الجنس معها، ولكنه لم يستطع اخفاء الأمر عن ابنه، فأخبره بالحقيقة كاملة، إلا أن الأخير لم يأخذ الأمر على محمل الجد.
وعلى رغم مرور أكثر من أربع سنوات على الحادثة، رفع الابن في وقت سابق من هذا الشهر دعوى ضد والده "غير محددة الإصابات"، ولكن تم تأجيل الجلسة لأن القاضي لم يتوصل الى تسوية بين الرجلين.
ولم يعرف ما إذا كان الابن مضى قدماً في الزواج من الفتاة أو تخلى عنها.
