" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات قتلت زوجها. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قتلت زوجها. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 28 مارس 2014

سيدة تقتل زوجها بعد 8 أيام من زواجهما















صرح مصدر أخباري أنه تم الحكم بالسجن 30 عاماً بحق سيدة أمريكية دون إمكانية الإفراج عنها صدر يوم الخميس , وذلك بعدما اعترفت بدفع زوجها من فوق جرف بعد ثمانية أيام من زواجهما.

وذكرت صحيفة "ذي ميسوليان" في نسختها الإلكترونية أن المرأة ستخضع أيضاً لخمسة أعوام من المراقبة بعد الإفراج عنها.

كانت جوردان لين جراهام (22 عاما آنذاك) قد دفعت كودي جونسون (25 عاماً) من فوق جرف في حديقة في مونتانا يوم السابع من يوليو (تموز)، حسبما أفادت المحكمة في ولاية مونتانا الأمريكية.

وذكرت جراهام للمحققين إن زوجها جذبها من ذراعها بعدما نشب جدل حاد بينهما، بحسب وثائق المحكمة.

وجاء في إفادة للمحكمة أنه "بسبب غضبها قامت بدفع جونسون بكلتا يديها إلى الوراء، مما أدى إلى سقوطه من أعلى الجرف".

وتم العثور على جثة جونسون بعد ذلك في يوليو. وحاولت جراهام التغطية على الجريمة، بحسب المحققين الاتحاديين، حيث قالت لهم في البداية إن آخر مرة شاهدت فيها زوجها كانت أثناء جلوسه في مقعد خلفي لسيارة

الأحد، 23 فبراير 2014

مصرية تقتل زوجها حبا في شقيقه
















كشفت الصدفة جريمة وقعت قبل نحو عام ونصف العام، بطلتها سيدة مصرية، والضحية فيها زوجها، حيث اقدمت على قتل زوجها، وإخفاء جثته، مدعية غيابه، حتى تستمتع بعلاقتها الآثمة مع عشيقها، وهو شقيق القتيل.

 واعترفت السيدة المصرية بقتل زوجها، كونه شك في علاقتها مع شقيقه.

وطلب منها مغادرة منزل الزوجية. بداية القصة، كانت عندما أبلغ رمضان جاد الرب علي أحمد، المقيم بناحية السلاموني التابعة لمركز أخميم في أسيوط، الشرطة، عثوره على جثة زوجته سعاد عبد العال خليل، وبها آثار إصابات بالرأس والوجه، متهماً صبر جمال أحمد محمد أبو دراع (30 سنة)، وهي زوجة نجله طلعت المتغيب منذ عام ونصف والمحرر عن غيابه المحضر رقم 4923 إداري مركز أخميم.

 وكشفت التحريات “أنه وفي صباح يوم الواقعة حدثت مشاجرة بين المتهمة والمجني عليها تدخل على إثرها المبلغ، (والد الضحية)، الذي استطاع إنهاء المشاجرة. لكن عقب خروجه من المنزل تجددت بينهن،

وقامت على إثرها المتهمة بالتعدي على المجني عليها بضربة قاتلة بقطعة خشبية أسقطتها جثة هامدة. وتوصلت تحريات ضباط فريق البحث أيضا، إلى أن المتهمة وراء اختفاء زوجها لارتباطها بعلاقة غير شرعية مع شقيق زوجها محمد رمضان جاد الرب، وشهرته “عبد النبي”، وهو قيد الحبس لمدة ستة أشهر.


 واعترفت المتهمة بارتكاب جريمتها، حيث قالت:”أعددت حبل غسيل، وأخفته بين طيات ملابسي، وخرجت رفقته بحجة توصيلي لبيت أسرتي، وفي الطريق استدرجته خارج المنطقة السكنية إلى جوار ترعة الفاروقية بذات الناحية، وطلبت منه الجلوس أسفل شجرة للتحدث سويًا. وأثناء ذلك غافلته وقمت بضربه بحجر على رأسه، فقد على إثره الوعي، قبل ان أوثق يديه ورقبته، والتخلص منه بإلقائه بالترعة”.

 وبينت أنه وبعد مرور عدة أشهر “عدت لمسكن الزوجية لرعاية أبنائي. واتفقت مع شقيق زوجي على استخراج شهادة من المحكمة تفيد بغياب الزوج، حتى نتمكن من إتمام الزواج. بعد أن اعترفت له بالواقعة. وكيفية التخلص من شقيقه وقابل ذلك باستحسان منه


الخميس، 31 أكتوبر 2013

جريمة عائلية مرعبة في لبنان: هكذا نشرت زوجها وبعثرت أشلاءه بمساعدة ولديها وصديقهما

















ببرودة أعصاب لا يمكن تصديقها ارتكبت ناديا ناصر جريمة قتل زوجها حسين فاضل بحجة أنّه يسيء معاملتها، وأشركت ولديها علي (17 عاما) وحسين (18عاما) وصديقهما محمد عواضة (18 عاما) في تنفيذ الجريمة، بأسلوب شنيع، حيث انتظرت عودته من العمل وحضرت له كوبا من "النسكافيه" ودست فيه منوما،

 وعندما تأكدت من نومه العميق، نادت ولديها ورفيقهما لتنفيذ الجريمة، وبدأ هولاء بطعنه بالخناجر والسكاكين، فيما قامت بوضع وسادة على وجهه وجلست فوقها كي لا يسمع صراخه، ثم عمدوا الى تقطيع جثته ورميها في النهر.وفي 22 تموز الماضي، حضر حسن فاضل، إلى فصيلة الشويفات وأفاد أنّ شقيقه حسين غادر بتاريخ 2 تموز منزله الزوجي في حي السلم في الضاحية الجنوبية ولم يعد ، وأنّه قام بالتفتيش عنه دون جدوى.

وقد توافرت معلومات حول احتمال مقتل حسين فاضل، وأن أنس الحاج سليمان (16 سنة) يملك معلومات حول الجريمة. فتم توقيف الأخير وأقرّ أن محمد عواضة أقدم على قتل حسين فاضل بواسطة خنجر وعمد إلى تقطيع جثته ورمي الأشلاء ، بعد وضعها في أكياس، في نهر العمروسية وغيره. وأضاف أن حسن أخبره بنيته قتل والده بسبب معاملته السيئة لولديه ولزوجته وعلاقته بشقيقة الأخيرة (خالته)، موضحا أن عواضة طلب منه مشاركته في الجريمة لكنّه رفض

.وبعد توقيف عواضة (18 سنة) حاول إنكار جريمته ، لكنّه سرعان ما اعترف بقتله حسن فاضل بعد طعنه بالخناجر بالإشتراك مع زوجة المغدور ناديا ناصر وولديه حسين وعلي. وأضاف أنّهم قطعوا الجثة ووضعوا الأشلاء في أكياس ورموها في نهر العمروسية، وأنهم وضعوا الخناجر والمنشار الذي استعملوه لتقطيع الجثة على متخت الحمام في منزل المغدور. وتم توقيف الزوجة والولدين ، فاعترف حسن (18 سنة) بتنفيذه الجريمة مع الآخرين وأنّ باستطاعته الدلالة على أمكنة الأشلاء، التي ضبط بعضها بالفعل، فيما تحلل البعض الآخر بسبب مرور الوقت ،

 وضبطت الخناجر والسكاكين والمنشارين المستعملين في الجريمة.وأفاد علي فاضل (17سنة) أن والده كان يسيء معاملة والدته التي عرضت على محمد عواضة قتله ، وأنه أثناء الجريمة كان موجودا ، حيث دست الوالدة لزوجها المنوم في كوب النسكافيه، ثم أقدم محمد عواضة وحسن على قتله، وأنّه سمع صراخ والده أثناء طعنه بالسكاكين من قبل محمد وحسين، فيما كانت الوالدة تكم فاه الوالد لعدم سماع صراخه، فدخل حينها إلى غرفته ، وأنه في اليوم التالي شاهد أكياس نايلون وعلم أنها تحتوي على أشلاء والده التي رماها محمد وحسين بعد نقلها على متن دراجة نارية.

 ونفى علي مشاركته في عملية القتل، مؤكدا أن والدته ومحمد هما من قطعا الجثة.وباستجواب محمد عواضة قال ان ناديا ناصر قررت التخلص من زوجها، وأنّه ساعدها مع ابنها حسن، وأنهما طعناه عدة طعنات أثناء نومه، وأن ناديا وضعت على وجهه وسادة وجلست عليها، وبعد التأكد من وفاته نقلوه إلى الحمام، وقامت ناديا بتقطيع جثته بمساعدته، ووضعت الأشلاء في أكياس ، مشيرا أنّ علي دخل معهم لتنفيذ الجريمة، لكنّه انسحب وبقي واقفا على باب الغرفة.واعترفت الزوجة أنها قررت التخلص من زوجها بأي وسيلة لأنّه يسيء معاملتها وعائلتها ، وأنها طرحت الفكرة على ابنها حسن ومحمد عواضة قبل عشرة أيام من قتله، وأنه يوم الجريمة حضر زوجها إلى المنزل وأهانها وضربها ثم تناول المنوم، فقررت تنفيذ الجريمة بعد استسلامه للنوم ، مضيفة أنها وضعت وسادة على وجهه كي لا يسمع صراخه وأنها قطعت الجثة مع محمد عواضة وأن ابنها حسن احضر منشارا لابنها حسن بعد تعذر تقطيع الجثة بسكين.

وأن فكرة قتل زوجها هي فكرتها وأنها المسؤولة الأولى عن الجريمة.وأفاد حسن فاضل أنّ والدته قررت قتل والده وأنها استعانت بمحمد عواضة وأنّه تداول معها في طريقة قتله، ونفذ الجريمة مع محمد، وأنها قطّعته مع الأخير ، وأشار إلى أن شقيقه علي طعن الوالد طعنة واحدة ولم يستطع الإكمال، فانسحب من الغرفة، وأن أنس الحاج سليمان لم يشارك في الجريمة ولا دور له في التخطيط لها . وتراجع حسن عن واقعة مشاركة علي في طعن والده طعنة واحدة .وطلب قاضي التحقيق في جبل لبنان جورج الحلو في قراره الظني عقوبة الإعدام لكل من محمد عواضة وناديا ناصر وحسن فاضل وعلي فاضل وأحالهم للمحاكمة أمام محكمة الجنايات للمحاكمة.



وطن




الثلاثاء، 10 سبتمبر 2013

بالفيديو.. لبنانية تقتل زوجها وتقطعه بالمنشار بمساعدة ابنائها














بعد 45 يوماً على فقدان حسين توفيق فاضل، تبيّن ان زوجته قتلته بمساعدة ولديها وصديقهما، وقسّموا اشلاء الجثة بالمنشار الى ثمانية اكياس ورموه في نهر الغدير- حي السلم في ضواحي بيروت.

وقد كشف شقيق المغدور علي فاضل تفاصيل الجريمة المروعة التي أودت بحياة شقيقه وقال”وضعت زوجته له منوّم، وطعنوه بالسكين في بطنه فبدأ يستعيد وعيه، حينها أغلقت فمه وطعنوه عدّة طعنات بالظهر والبطن وسحبوه إلى الحمام وقطعوه إلى أجزاء ووضعوه في أكياس ورموه في نهر الغدير”، وأضاف: “في احدى الأيام علمنا بخلاف بينها وبين حسين وتبين أنه بسبب طلب الأخير بمنع تواجد صديق أولادها محمد عواضة في البيت، وفي التحقيق، إعترفت انها على علاقة جنسية بـعواضة منذ سنة”.

الزوجة التي اعترفت بالجريمة ، تذرعت بأنها قتلته لأنه كان يسيء معاملتها هي واولادها، في حين نفت إبنة الضحية نور ما قالته أمها، مؤكدة أن والدها “لم يسئ معاملتهم وأنه كان يلبي طلباتهم”.