" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الموت. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الموت. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 23 ديسمبر 2013

نظارة تنقذ فتاة من الموت























قالت الشرطة إن فتاة نجت من الموت عندما صدت نظارتها رصاصة أطلقت من سيارة مارة أمام منزلها في مدينة سياتل الأمريكية.

وقال متحدث باسم الشرطة إن الفتاة التي يبلغ عمرها 16 عاماً كانت نائمة على أريكة في غرفة المعيشة في نحو الساعة 0540 بتوقيت غرينتش أمس الأحد عندما أطلقت رصاصات من سيارة لدى مرورها أمام منزلها.

وأضاف إن عدة رصاصات اخترقت جدران منزلها، ونفذت إحداها من النافذة الأمامية، وأصابت رصاصة الإطار الأوسط الرابط بين عدستي نظارتها.

وقال إنها لم تصب إلا بجروح طفيفة، وعولجت في مستشفى محلي مضيفاً: "إنها محظوظة جداً".

وأوضح أن عدة أشخاص كانوا موجودين في المنزل وقت إطلاق النار، ولكن لم ترد أنباء عن إصابة أحد منهم.

وتابع بأن الشرطة تعتقد أن المنزل استهدف في إطلاق نار من المرجح أن له صلة بالعصابات ولكن الفتاة لم تكن هي الضحية المقصودة.


الأحد، 20 أكتوبر 2013

بالفيديو ... مسن مصري يتمنى الموت لركاب الباص .. "ربنا يموتكو بالسلامة"

















"ربنا يموتكو بالسلامة .. ربنا ياخذكم .. معليش كلنا بنوصل بعض" كلمات رددها مسن مصري على مسامع ركاب أحد الباصات في القاهرة داعياً على الجميع بأن يعجل الله أخذ أمانته
وقد وصفت العديد من التعليقات المسن المصري بالرجل الطيب وخفيف الدم الذي دعا بالموت على الركاب بطريقة طريفة.

الاثنين، 7 أكتوبر 2013

هل ينجح البشر يوماً في «تعليق عملية» الموت؟










بدو السؤال قديم قدم البشرية: هل يستطيع بنو آدم هزم الشيخوخة؟

الكثير من شركات الصيدلة التي تطور مراهم تحسين البشرة وعلاجها، تريد إقناعنا بذلك وهذا أمر بديهي. أما الجديد الآن فيتمثل في أنّ "غوغل" ترى أن الأمر ممكن بل وعلى الأرجح أن يتم قريبا. وأطلقت الشهر الماضي شركة طبية تحت اسم "كاليكو" متخصصة فقط في القضاء على الشيخوخة معتمدة على مقاربة ثورية وكذلك على مجمل الدراسات المتعلقة بإطالة العمر.

وبعد أن كانت مجرد محرك بحث على الانترنت، باتت غوغل الآن شركة تكنولوجية تشارك في صنع أجزاء السيارات وكذلك هاتفها الخاص بل وإرسال بالونات عملاقة إلى الفضاء. والآن ها هي تطلق كاليكو والاسم اختصار للكلمات الإنجليزية التي تعني شركة كاليفورنيا للحياة، للبحث فقط في الشيخوخة وأمراضها مثل السرطان وأل زهايمر وأمراض القلب.

وقال مدير غوغل التنفيذي، وبالمناسبة هو شاب على الدوام، لاري بيج إنّ الأمراض والشيخوخة تؤثر في عائلاتنا وأخذا بعين الاعتبار البيوتكنولوجيا أعتقد أنه بإمكاننا على المدى الطويل أن نحسّن من حياة الملايين."

لكن السؤال هو ما الذي تفعله الآن كاليكو بالضبط. وحاولت CNN مرارا وتكرارا الحصول على معلومات وإجراء حوارات مع مسؤولي غوغل حول هذا الموضوع، ولكن كانت تتلقى دائما اعتذارات لطيفة.

وفي غياب أي معلومات حقيقية دقيقة، يرجح الملاحظون أنّ كاليكو ستعمل على التوصل إلى "بنك عملاق من المعلومات" تتعلق بالصحة من خلال سجلات المرضى بما يوفر حلولا علاجية للأمراض المستعصية. والمقاربة على الأرجح هي أن الأسلوب الأكثر فعالية لمقاومة الشيخوخة هو التركيز على الوقاية من الأمراض. لكن عمليا ما الذي يمكن فعله؟

علميا يطلق على هذا الأسلوب "كريونيكس" وهو عملية شبيهة بالتجميد حيث يتم إدخال الجسد وفي بعض الأحيان الرأس فقط، داخل ما يشبه البرميل المليء بسائل النتروجين للحافظ عليه مثلما هو. والفكرة الأساسية هو الاحتفاظ بالجثة مثلما هي على أمل إعادة الحياة لها في المستقبل. وهناك ثلاثة من كبار العلماء في جامعة أوكسفورد "اشتروا" بوليصات للاحتفاظ بجثثهم بعد وفاتهم. وتتراوح البوليصة بين 28 ألفا و200 ألف دولار.

ويعتقد علماء أنّ تقنية النانو ستسمح لتقنية التجميد بأن تصبح جزءا من حياتنا اليومية لاحقا. والهدف هو "تعليق عملية الوفاة" بأسرع ما يمكن مباشرة إثر إعلان الوفاة قانونا، بما يمنح الفرصة للأطباء لاحقا لتغيير الخلايا المتضررة أو حتى أعضاء كاملة باستخدام العلم والتكنولوجيا والحواسيب والنانو.

وسبق لمنتخب فرنسا لكرة القدم أن أخضع لاعبيه المصابين أثناء نهائيات أمم أوروبا السابقة، وكذلك منتخب ويلز للرغبي، لنفس الأسلوب، وذلك بوضع اللاعب في ما يشبه البرميل بدرجة برودة تبلغ 160 درجة تحت الصفر لفترات خاطفة، لحمل الجروح والإصابات على التعافي.

في عام 2012 نجح فريق طبي من جامعة نوتنغهام من ضمنهم الدكتور عزيز أبوبكر في اكتشاف أنواع من الديدان تنقسم على الأرجح إلى ما لا نهاية وللأبد وأنها تعالج نفسها بنفسها. ويقول عزيز أبوبكر إنه وعلى ما يبدو فإنّ ميزة هذه الديدان أنّ خلاياها لا تشيخ.

ويضاف إلى ذلك الإنجاز الذي تحصل به ثلاثة علماء على جائزة نوبل والمتمثل في حماية الكروموزوم من الضرر ويعتقد علماء أنّ جمع الأسلوبين بإمكانه أن يوفر أسلوبا يمكنه هزم الشيخوخة.

ويضاف إلى ذلك جميعا أن الكثير من الوفيات تحصل بسبب عجز عضو ما من الجسد فإذا أصبح من الممكن إنتاج عضوك الخاص بك وتغيير العضو الميت، فكيف سيكون الأمر؟

وفعلا فقد نجح العلماء في زرع كلية تم تصنيعها في مختبر في جسد فأر، وهو ما يفتح الأمل في حلّ معضلة النقص في المتبرعين بالأعضاء على مستوى العالم. وقد بدأ علماء في استخدام تقنية الأبعاد الثلاثة لصنع أعضاء بشرية وتبدو نتائجها المبدئية مبشرة.

يعتقد الكثير من العلماء أنّ التمديد في أمل الحياة عبر تغيير الأعضاء البشرية يتطلب أيضا تركيزا أكثر من مجرد تغيير تلك الأعضاء. ويرى الكاتب الأمريكي ري كورزويل في كتاب "الفردانية" إنه في أفق 2020 ستكون تقنية النانو قادرة على علاج الأمراض.

ويعتقد أن إدخال أجهزة حاسوب تكاد لا ترى عبر تقنية النانو يمكن أن تصلح حالة الحمض النووي الذي يعدّ السبب الرئيس وراء الشيخوخة. وفعلا فإنّ النانو بدأ يستخدم في علاج أنواع من السرطان. فهل تنجح غوغل في إيجاد حل للشيخوخة والموت... الزمن وحده كفيل بالرد.






السبت، 14 سبتمبر 2013

بالفيديو.. شاب يصور لحظة مصرعه وهو يغني

















اعادت مواقع التواصل الاجتماعي بث فيديو يعود للعام 2011 وذلك بهدف التوعية المرورية وعدم الاستهتار قي القيادة، إذ ولا شك أن الموت قريب من بني البشر بل إنه أقرب إليهم مما يتصورون وإننا نجهل الحال التي يختم بها لنا، ولا نعلم على أي حال نلقى ربنا.

وقد يأتي الموت للعبد بغتة وهو على أتم حال يكون فيها وأحسنها، ونسيان الموت سبب للهو والغفلة والانغماس في الدنيا؛ ولذا حثنا النبي صلى الله عليه وسلم على تذاكر الموت وعدم نسيانه لئلا نغفل فقال صلى الله عليه وسلم:(أَكْثِرُوا ذِكْرَ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ) رواه النسائي من حديث أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه.

في المقطع التالي نعرض مشهداً لشاب صور لحظة مصرعه في حادث أليم وقام بعض أصدقائه برفعه على موقع اليوتيوب بغرض العظة والعبرة.


الثلاثاء، 13 أغسطس 2013

مشاهدات مذهلة في لحظة الاقتراب من الموت سببها "زيادة كهربائية في الدماغ المحتضر"















يقول علماء إن الزيادة في النشاط الكهربائي في الدماغ يمكن أن تكون مسؤولة عن المشاهدات الحية التي يصفها الناجون من الموت الوشيك.

وقد وجدت دراسة أجريت على الفئران التي تحتضر أن هناك مستويات مرتفعة من الموجات الدماغية عند لحظة وفاة الحيوانات.
 
وقال باحثون أمريكيون في الدراسة التي نشرت في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم إن الأمر عند البشر قد يؤدي إلى ظهور حالة شديدة من الوعي.

وقالت الباحثة الرئيسية في هذه الدراسة، جيمو بورجيغن، من جامعة ميتشيغان: "هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا يعتقدون أن الدماغ بعد الوفاة السريرية يصبح غير نشط، أو قاصر النشاط، مع وجود نشاط أقل من حالة اليقظة، ولكننا أظهرنا أن الأمر ليس كذلك."

وأضافت: "بل إنه يكون أكثر نشاطا بكثير خلال عملية الاحتضار حتى من حالة اليقظة."

حالة الوعي

"هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا يعتقدون أن الدماغ بعد الوفاة السريرية يصبح غير نشط، أو قاصر النشاط، مع وجود نشاط أقل من حالة اليقظة، ولكننا أظهرنا أن الأمر ليس كذلك"

وتتراوح المشاهدات التي تحدث عنها الأشخاص الذين كانوا على وشك الموت ونجوا في نهاية الأمر من رؤية أضواء بيضاء ومشرقة إلى مشاعر وأحاسيس حول الحياة تظهر بشكل خاطف أمام أعينهم، وهي خبرات شائعة في جميع أنحاء العالم.
إلا أن إجراء دراسات على البشر يعد تحديا كبيرا، كما أن هذه المشاهدات والخبرات قلما تفهم فهما صحيحا.

ولمعرفة المزيد حول هذا الأمر في الحيوانات، قام علماء في جامعة متشيغان بمراقبة تسعة فئران في وقت الاحتضار.
وفي غضون فترة 30 ثانية بعد توقف قلب الحيوان عن النبض، سجل العلماء وجود زيادة حادة في موجات الدماغ عالية التردد والتي تسمى ذبذبات غاما.

وتعد هذه النبضات إحدى السمات العصبية التي يعتقد أنها تعزز الوعي لدى البشر، وخاصة عندما تساعد في "ربط" المعلومات القادمة من أجزاء مختلفة من الدماغ.

وفي الفئران، وجدت هذه النبضات الكهربائية في مستويات أعلى عقب توقف القلب مما كانت عليه في حالة اليقظة والصحة الجيدة.
وقالت بورجيغن إنه من الممكن أن يحدث نفس الشيء في الدماغ البشري، وأن وجود مستوى مرتفع من نشاط الدماغ والوعي قد يؤدي إلى وجود مثل هذه الرؤى عند لحظة الاقتراب من الموت.

وأضافت: "وهذا يمكن أن يقدم لنا إطارا للبدء في تفسير ذلك، وحقيقة أنهم يرون أضواء قد تشير إلى أن القشرة البصرية الموجودة في الدماغ في حالة نشاط شديد، ونحن لدينا أدلة بالفعل تشير إلى أن ذلك قد يكون صحيحا، لأننا رأينا زيادة في ذبذبات غاما في تلك المنطقة من الدماغ التي تقع مباشرة فوق القشرة البصرية."

وتابعت: "لقد رأينا زيادة مقترنة بين الموجات منخفضة التردد وذبذبات غاما التي ظهرت لتكون سمة من سمات الوعي البصري، والإحساس البصري."

ولكنها قالت إنه لكي نؤكد هذه النتائج ينبغي أن تكون هناك دراسة تجرى على البشر الذين مروا بتجربة الموت السريري ونجوا بعد ذلك.

وفي تعليقه على هذه الدراسة، قال جاسون بريثويت من جامعة برمنغهام إن هذه الظاهرة يبدو أنها "آخر صيحة" يطلقها الدماغ.
وأضاف: "هذه برهنة وبدقة لفكرة ظلت منتشرة منذ فترة طويلة ومفادها أنه تحت ظروف معينة غير مألوفة ومحيرة، مثل فترة الاقتراب من الموت، يشهد الدماغ زيادة في النشاط والإثارة".

"لافتة للنظر"

ومضى للقول: "إن ذلك مثل اشتعال النيران في الدماغ، حيث يمكن أن يزيد النشاط في جميع أجزاء الدماغ المرتبطة بالخبرات الواعية، مما يعزز من جميع التصورات الناتجة مع وجود مشاعر وعواطف أكثر من واقعية."

لكنه تابع: "والقصور الوحيد هو أننا لا نعرف متى أو الوقت المناسب الذي تحدث فيه تجربة الموت الوشيك. وربما يكون ذلك قبل أن يتعرض المرضى للتخدير، أو في لحظة آمنة خلال إحدى العمليات الجراحية قبل فترة طويلة من توقف القلب."

وقال بريثويت: "ومع ذلك، وبالنسبة إلى تلك الحالات التي قد تحدث فيها هذه المشاهدات في وقت قريب من توقف القلب، تقدم هذه النتائج الجديدة المزيد من الدعم للفكرة القائلة إن الدماغ هو من يقود هذه المشاهدات المذهلة واللافتة للنظر."

وقال الدكتور كريس تشامبرز من جامعة كارديف: "هذه دراسة مثيرة للاهتمام، وقد أجريت بشكل جيد، ونحن لا نعرف إلا القليل حول نشاط الدماغ خلال الموت، فضلا عن نشاط الدماغ أثناء الوعي. وتفتح هذه النتائج الباب أمام المزيد من الدراسات على البشر."
وأضاف: "لكننا ينبغي أن نكون حذرين جدا قبل التوصل إلى أية استنتاجات حول مشاهدات البشر في فترة الاقتراب من الموت: إن قياس نشاط الدماغ في الفئران خلال توقف القلب شيء، وأن نربط بين ذلك وبين التجربة البشرية شيء آخر تماما."
 
ريبيكا موريل
مراسلة بي بي سي للشؤون العلمية



السبت، 13 يوليو 2013