" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مرسي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مرسي. إظهار كافة الرسائل

السبت، 26 أبريل 2014

عباس: مرسي عرض علي ضم غزة إلى مصر

عباس: مرسي عرض علي ضم غزة إلى مصر


محمود عباس
محمود عباس

كشف الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السبت، عن مخطط كان يعد له الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي، لضم قطاع غزة إلى مصر.

وقال عباس إن مرسي عرضه عليه ورفضه بدوره، وأكد أنه لن يمر.

وقال عباس، في كلمة خلال افتتاح أعمال المجلس المركزي الفلسطيني التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية: "قال لي الرئيس محمد مرسي إن عدد سكان غزة يبلغ مليون ونصف المليون نسمة، ويمكن أن يتم وضعهم في حي شبرا، وأكدت له أنه لن يحدث هذا مطلقاً، كونهم فلسطينيون".

وشدد عباس على أنه لا مفاوضات مع إسرائيل بدون القدس، وبدون الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، وبدون وقف كامل للاستيطان.

وجدد تأكيده التام على رفضه الاعتراف بيهودية إسرائيل، وقال: "لماذا لم تطلب إسرائيل من مصر والأردن الاعتراف بدولة يهودية حين توقيع اتفاقيات السلام مع هاتين الدولتين، نحن اعترفنا بإسرائيل، وإن أرادت أن تكون دولة يهودية فلتذهب إلى الأمم المتحدة لتطالب بذلك.

وأكد عباس على أن إسرائيل كانت تعد لمشروع لإقامة دولة فلسطينية في قطاع غزة، وإقامة حكم ذاتي في الضفة الغربية، وكانت تستثمر الانقسام السياسي بين الضفة وغزة لتحقيق ذلك.

وأشار إلى أن تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية أسهم في وأد هذا المخطط الإسرائيلي، وشدد على وجود إصرار فلسطيني على إنجاح الوحدة الوطنية بين الضفة وغزة، وإنهاء الانقسام السياسي، مشيداً بتقديم رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله استقالته مساء الجمعة أمام الرئيس.

وأكد ضرورة فتح كل المعابر والحدود، لإيصال الطعام والشراب والأدوية لأبناء الشعب الفلسطيني في غزة، ولتسهيل حركة المواطنين.

وشدد الرئيس الفلسطيني على أنه لا تنازل عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين.

وقال عباس إن القيادة الفلسطينية تدرس الانضمام إلى جميع المنظمات والوكالات الدولية، والتوقيع على المواثيق والاتفاقيات البالغ عددها 63 منظمة واتفاقية بعد 29 نيسان/إبريل الجاري، وهو الموعد الذي تم الاتفاق عليه مع إسرائيل وأمريكا لنهاية المفاوضات، وعدم التوجه إلى هذه المؤسسات والمنظمات خلال فترة المفاوضات.


الأربعاء، 9 أبريل 2014

بالفيديو .. تعرف على سبب قول "كلينتون" للرئيس مرسي "اخرس"!

بالفيديو .. تعرف على سبب قول كلينتون للرئيس مرسي اخرس



استنكر اللواء فاروق المقرحى، مساعد وزير الداخلية السابق، مطالبة الولايات المتحدة الأمريكية الحكومة المصرية، بالإفراج عن بعض النشطاء الذين أدينوا فى قضية خرق قانون التظاهر 'أحمد دومة، وأحمد ماهر'، معتبرًا إياها 'تدخلًا فى شئون القضاء المصرى'.

وأوضح المقرحى، مساء امس  الثلاثاء، أنه 'على الخارجية المصرية أن ترد بشكل قوى على التدخل الأمريكى السافر وعدم السماح بالتدخل فى شئون القضاء'.

اخرس القضاء الامريكي مستقل

مشيرًا إلى أن 'هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة قالت لمرسى عندما طالبها بالإفراج عن عمر عبدالرحمن المسجون فى السجون الأمريكية، 'اخرس.. القضاء الأمريكى مستقل'، على حد قوله.

وأضاف مساعد وزير الداخلية السابق، أن الخارجية الأمريكية تدخلت من قبل للإفراج عن أيمن نور، وادعت أنه مسجون فى قضية ملفقة، رغم الحكم عليه مرتين من محكمة النقض بتهمة تزوير مستندات، مطالبًا الخارجية المصرية بالرد على أمريكا حول تدخلها فى شئون القضاء بنفس الرد وهو 'اخرسوا'.

بالفيديو .. تعرف على سبب قول كلينتون للرئيس مرسي اخرس

الاثنين، 24 فبراير 2014

شاهد كيف ردت المخابرات الاسرائيلية الإعتبار لــ"مرسي"
















تداول نشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي فيديو من شأنه أن يرفع من أسهم الرئيس السابق مرسي لدي قطاع من المصريين .
ويُظهر الفيديو الذي بثته صفحة "كلنا خالد سعيد نسخة كل المصريين " تصريحات لــ "عاموس يدلين" - رئيس الاستخبارات العسكرية السابق - يلوم مرسي علي عدم تعاونه مع إسرائيل ويشيد بالسلطة الحالية .

ويقول يدلين : لا يوجد مدرستان في إسرائيل بل مدرسة فكرية واحدة تري أن التغيير الذي حدث في مصر كان إيجابيا , ونحن نراه إمتداد لثورة ميدان التحرير التي اختطفها الإخوان المسلمون والتي كانت في طريقها لتصبح نظاما إسلامية متطرفا مثل إيران .

وأصاف : "مرسي لم يذكر كلمة إسرائيل , وكان يسمينا ( قردة وخنازير) ولم يقابل أي وفد إسرائيلي " وأردف: كنا قد أعتقدنا أن مصر ذهبت للإتجاه الخاطئ , ولحسن الحظ لم نكن نحن الوحيدون الذين شعروا بذلك بل 20 مليون مصري أيضا شاركونا الشعور , ولا يجب أن ننسي أن عدد من صوتوا لمرسي 14 مليون مصري تقريبا .. كما لا يجب أن ننسي أن المصريين المعارضين نزلوا برفقة الجيش وقرروا أن مرسي ليس القائد المناسب ونحن نشاركهم نفس الرؤية .

وتابع : لا يجب أن تضعنا مصر بين اختيارين : إما دكتاتورية دينية او عسكرية , فهناك خارطة طريق ويجب دفعهم للسير فيها حتي تعود الديقمراطية , ولكننا ننام أفضل الان حيث لا يمسك الإخوان بالسلطة , ويمسك غيرهم بها .



الأحد، 16 فبراير 2014

البلتاجي يهتف من داخل القفص: ارحل يا سيسي مرسي هو رئيسي .. فيديو















استأنفت محكمة شبرا الخيمة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، يوم السبت، محاكمة 48 متهمًا، بينهم عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ «قطع طريق قليوب»، والتي تقرر تأجيلها إلى الاثنين المقبل.
وخلال الجلسة, ردَّد قيادات جماعة الإخوان هتافات مناهضة للسلطة الحالية, حيث هتف الدكتور محمد البلتاجي, القيادي بجماعة الإخوان, والشيخ الداعية, صفوت حجازي، هتافات: «ارحل يا سيسي مرسي رئيسي»، فيما ردَّد المتهمون ورائهم الهتافات.



السبت، 16 نوفمبر 2013

بالفيديو.. أول صورة للرئيس مرسي بملابس السجن















نشرت فضائية "الحياة" مساء اليوم، أول صورة للرئيس محمد مرسى، من داخل محبسه بسجن برج العرب، حيث يرتدى  الملابس البيضاء للحبس الاحتياطى، أثناء إجراء الفيش والتشبيه



الثلاثاء، 5 نوفمبر 2013

بالفيديو .. مجلة التايم تكشف عن الشخص الذي سينفذ الإعدام بحق مرسي في حال إدانته!














شرت مجلة التايم الأميركية على موقعها الإلكتروني الثلاثاء فيديو لمواطن مصري وصفته بمنفذ الإعدامات في مصر، قالت إنه "الشخص الذي سينفذ الإعدام على مرسي إذا تمت إدانته بالإعدام".

وفي الفيديو يقول مساعد شرطة في مصلحة السجون الحاج عبد النبي "نعم أنا منفذ الإعدامات في مصر"، مضيفا "أنا أحب الناس والناس يحبونني، وإذا كنت منفذ للإعدامات فأنا أنفذ شرع الله".

وأضاف عبد النبي "أنا قوي في العمل وفي التنفيذ، لأن القاتل عمل جريمة بشعة ولا يمكن أن أرأف به"، مؤكدا أنه "شخص هادئ ويعامل أبناءه بحنان".

واعترف أنه يحب عمله قائلا "بصراحة أنا أحب عملي، ونفذت الإعدامات على كثير من المجرمين".

وتحدث عن طفولته، وقال أنه كان يمارس هواية القتل على الحيوانات، خاصة القطط والكلاب، مشيرا إلى أن "قلبه ميت، لأن والديه كانا يعاملانه بقسوة".

وهنا فيديو لتصريحات الحاج عبد النبي:


الأحد، 3 نوفمبر 2013

للمرة الاولى منذ عزله: شاهد فيديو للرئيس مرسي من داخل مقر احتجازه



الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي من مكان احتجازه


الثلاثاء، 6 أغسطس 2013

نجل مرسي يكشف تفاصيل الساعات الأخيرة قبل اعتقال والده


















كشف أسامة محمد مرسي نجل الرئيس المعزول، عن الساعات القليلة لوالده قبل اعتقاله, ​ مؤكدًا أنه سمع خبر عزله فقام وصلى وقرأ ورد من القرآن ونام نومًا هادئًا هنيئًا, ثم ذهبت الأسرة من الاستراحة إلى بيتنا وهناك في آخر مشهد له كان متأنقًا كعادته ووصى كل فرد في الأسرة بوصية خاصة به ووصى الأسرة جميعها "وصية مودع" بالصبر والقوة,

 قائلاً: "اللي عايز يساعدني بجد, يحاول ألا يرى أحد من آل مرسي إلا بأسًا لأننا أصحاب حق وأصحاب قضية عادلة", وألا تشغلنا هذه الأحداث عن شهر رمضان, مؤكدًا أنه اختفي بعدها وانقطع الاتصال به ولم يعرفوا مكانه.

ونفى نجل مرسي أثناء حوار له على قناة أحرار 25 أمس ما تردد في وسائل الإعلام حول الحالة الصعبة والبكاء الشديد لأسرة مرسي عند فراقه, مؤكدًا أن والدته قالت له " فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ", مؤكدًا أن ما حدث ما هو إلا انقلاب جديد له. وتحدى أسامة الانقلابيين بأن يثبتوا أن أسرة مرسي حصلت على امتيازات أو قصور, قائلاً: "مرسي كان بيغسل وبيكوي هدومه على حسابه الشخصي", مؤكدًا فخرهم الشديد بكونه والدهم وأنهم يحملون اسمه.




الثلاثاء، 30 يوليو 2013

المذيع : الاخوان اسقطوا الاندلس ويلعن ابو مرسي ويلعن ابو الاخوان


الاخوان اسقطوا الاندلس ويلعن ابو مرسي ويلعن ابو الاخوان

الأحد، 28 يوليو 2013

تفاصيل محاولة اغتيال محمد مرسي يوم 5 ديسمبر بتخطيط محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي
















تتسرب المعلومات تدريجياً، وتتكشف شيئاً فشيئاً الادوار في المنطقة، وكيف تم العمل عاماً كاملاً من أجل اسقاط الرئيس المنتخب في مصر محمد مرسي بمشاركة قوى اقليمية وعريية ودولية، فقد كشف مصدر في رئاسة الجمهورية المصرية لموقع “أسرار عربية” المعلومات التي كانت قد حطت على مكاتب الرئيس مرسي ورفض هو الكشف عنها، وهي المعلومات التي ربما يتم احتجازه حالياً حتى لا يقوم بكشفها.

وقال المصدر الذي كان في قصر الاتحادية يوم 2 تموز/ يوليو 2013، اي حتى ما قبل يوم واحد فقط على الانقلاب العسكري، ان معلومات خطيرة لدى مرسي لم يكن يطلع عليها لا الاخوان ولا حكومة قنديل ولا غيرهم، كان يتم التوصل اليها وتظل سرية حبيسة القصر، ومن بينها خطط ومحاولات الاطاحة بمرسي نفسه والتي كان يعتقد الرجل أنه سيتمكن من التغلب عليها.

 لكن اهم ما تسرب من معلومات لدى المصدر المشار اليه هو أن الرئيس محمد مرسي تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة يوم 5 كانون أول/ ديسمبر 2012، لكنه أخفى أمرها وتم التستر عليها بعد أن تبين بان ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد هو الذي يقف وراءها، وأن قرار تنفيذها تم بناء على اجتماع اقليمي رفيع المستوى رأى في وصول الاخوان الى الحكم في مصر تهديداً كبيراً لدول المنطقة ولأمنها القومي. وجاء تأكيد المصدر الذي تحدث لموقع “أسرار عربية” بعد ايام من قيام مجلة أمريكية يوم 19-07-2013 بنشر معلومة محاولة اغتيال مرسي، حيث قالت المجلة أيضاً ان المحاولة تمت بعلم وموافقة الادارة الأمريكية، بينما قامت كل من الامارات والسعودية بالتنفيذ بشكل سري.

 (أنظر تقرير المجلة على الرابط التالي: http://www.counterpunch.org/2013/07/19/the-grand-scam-spinning-egypts-military-coup ).

 وبحسب المعلومات التي بدأت تتدفق على القصر الرئاسي في مصر ابتداء من العام الحالي فان كلاً من الشيخ محمد بن زايد، ومعه مدير الاستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان وضعا خطة للسيطرة على الربيع العربي وتحجيم امتداداته، وانضم لهم لاحقاً كل من ملك الأردن عبد الله الثانين ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

 وفي شهر نوفمبر 2012، أي بعد خمسة شهور فقط على وصول مرسي الى الحكم، أبلغ كل من الشيخ محمد والأمير بندر الأمريكييين بأن لديهما خطتين لاسقاط مرسي، الأولى خطة سريعة للاطاحة به عبر اغتياله، وهذه لا تستغرق سوى شهر واحد فقط، اما الخطة الثانية فهي خطة طويلة الأجل.

 وتقول الخطة طويلة الأجل على مسارين، الأول هو اثارة احتجاجات جدية وووسعة تثير حالة من عدم الاستقرار في مصر، بما يؤدي في النهاية الى اسقاط مرسي، أما المسار الثاني فهو توحيد صفوف المعارضة في ائتلاف واحد وقوي يمكنه الفوز على الاخوان في اي انتخابات قد تجري لاحقاً. في صباح يوم الاربعاء الخامس من كانون أول/ ديسمبر 2012

 تبين ان الخطة (أ) هي التي تم اعتمادها، فقد تعرض الرئيس محمد مرسي لمحاولة اغتيال ونجا منها، ويقول المصدر انه ت اكتشاف خطة الاغتيال قبل ساعات وتم افشالها دون ان يوضح ما هي الطريقة التي كان سيتم بها تصفية مرسي ولا ما هي الطريقة التي تم افشال المحاولة بها، لكن محمد مرسي علم بمن يقف خلف محاولة الاغتيال ومع ذلك قرر الصمت حفاظاً على وظائف أكثر من مليون مصري يعملون في الخليج ويتركزون في الامارات والسعودية، بحسب ما يقول المصدر.

 في اليوم التالي حاول مرسي توجيه ضربة، وربما رسالة، لحلفاء من حاولوا اغتياله، حيث وجه النائب العام طلعت عبد الله اتهاماً رسمياً لكل من البرادعي وصباحي وعمرو موسى والسيد البدوي بأنهم يعملون لقلب نظام الحكم، وكان من المفترض أن يتم اعتقالهم ومنعهم من السفر، لكن هذا الأمر لم يحدث،

 ويبدو أن مرسي اكتفى بارسال الرسالة. بعد فشل محاولة اغتيال مرسي أصبح “اللعب على المكشوف”، اعتقد مرسي أنه سيتمكن من الافلات، وأن الخطط الأخرى ستفشل، ولذلك حافظ على سرية ما علم، الا أن المشاورات والجهود للتخلص من مرسي استمرت على ما يبدو، ففي آذار/ مارس 2013 سافر محمد البرادعي سراً الى أبوظبي وهناك التقى مع احمد شفيق ومع محمد بن زايد بشكل سري.

 يقول المصدر في الرئاسة المصرية انه حتى لحظة الانقلاب لم يتمكن مرسي ولا الاخوان من معرفة ما دار في اجتماع البرادعي مع شفيق ومحمد بن زايد، الا أن الجميع كان يعلم بأن ذلك الاجتماع كان بالغ الأهمية، وكان مفصليا في مجريات الأحداث، فبعدها مباشرة قررت المعارضة المصرية تنظيم احتجاجات يوم 30 يونيو 2013، ودعت لها علناً.

 أما مجلة “كاونتر بنش” الأمريكية فقالت ان اجتماع أبوظبي الهام الذي ترأسه محمد بن زايد انتهى الى اتفاق كافة الأطراف أن “الطريقة الوحيدة للاطاحة بالرئيس محمد مرسي وحكم الاخوان هو افتعال احتجاجات واسعة مع حالة من الفوضى ودفع الحكومات الغربية الى دعم الجيش بأن يستولي على السلطة”.



السبت، 27 يوليو 2013

وقائع التحقيق مع مرسي في معتقله













خضع الرئيس المصري محمد مرسي خلال اعتقاله منذ يوم الانقلاب في الثالث من تموز الحالي لتحقيقات أدارها وكلاء للاستخبارات العسكرية، حيث تم استجوابه عن الأعمال الداخلية لرئاسته وعن جماعة الإخوان المسلمين، في مسعى لإثبات أنه ارتكب جرائم بما في ذلك تسليم أسرار الدولة إلى الجماعة.

 ونشرت وكالة الأسوشيتد برس اليوم السبت تفاصيل خضوع مرسي للتحقيق خلال الأسابيع الثلاثة لاعتقاله، مبينة أنه من المرجح أن يكون إعلان بدء التحقيق معه أمس الجمعة بداية لخطوات قانونية أوسع ضد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين، مما ينذر بمشهد "أكثر سوءا" في بلد يعيش على وقع الانقسامات العنيفة.

 وأوضحت أن التحقيق يُعد "الخطوة الأولى نحو لائحة اتهام ومحاكمة محتملة على الاتهامات التي يعاقب عليها بالإعدام".

 وكانت السلطات المصرية قد قررت أمس حبس مرسي 15 يوما على ذمة التحقيق بعد أن وجهت له تهمة "التخابر" مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و"اقتحام السجون"، في إطار ما يعرف بقضية الفرار من سجن وادي النطرون، وهو ما نفته حماس وجماعة الإخوان.

حبس وتحقيق

 وكشفت مصادر عسكرية للوكالة عن أنه تم التحقيق مع مرسي مرة على الأقل في اليوم، وأحيانا لمدة تصل إلى خمس ساعات، حيث تم في بعض الأحيان تقديم تسجيلات صوتية للرئيس لاستجوابه بشأنها. وقالت أسوشيتد برس إن مرسي وُضع في الحبس الانفرادي منذ إصدار وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي قرار الانقلاب.

كما ذكرت الوكالة التي تحدثت مع ستة مسؤولين أمنيين وعسكريين من بينهم اثنان في المخابرات العسكرية، رفضوا الكشف عن هوياتهم، أن استجواب المخابرات العسكرية لمرسي تم على نطاق واسع حول تصرفاته كرئيس. ونقلت عن المسؤولين قولهم إن من بين الموضوعات التي تم التحقيق فيها المناقشات التي أجراها الرئيس مع القادة الأجانب خلال رحلاته إلى الخارج وعلاقاته مع تركيا، ومع قطر التي وُصفت بالحليف الرئيسي لجماعة الإخوان المسلمين، ومع حكام حماس في غزة.

 معلومات "حساسة"

وبينت المصادر ذاتها أن النقطة الرئيسية الذي تمحور حولها التحقيق هي ما إذا كان مرسي قد منح معلومات "حساسة" للحلفاء الإسلاميين في الخارج أو إلى جماعة الإخوان. ومن الأسئلة الرئيسية الأخرى التي طُرحت في التحقيق هي الشؤون المالية السرية لجماعة الإخوان وقنوات التمويل في الخارج، بحسب تصريحات المسؤولين. كما طرحت على الرئيس أسئلة بخصوص العفو عن عشرات من "المتشددين المسجونين" الذين اعتقلوا مرة أخرى، حيث يعتقد المسؤولون العسكريون أن عددا منهم تحول إلى سيناء للانضمام إلى خلايا "جهادية" بها عناصر أجنبية.

 وفضلا عن ذلك طرح المحققون العسكريون أسئلة على مرسي بشأن محاولته وقف حملة الجيش لمتابعة المسلحين الذين قتلوا 16 جنديا في سيناء بالقرب من الحدود الإسرائيلية منذ ما يقرب من عام.

 وتحدث مصدر عسكري للوكالة أيضا عن واقعة تدل على درجة التنسيق بين الإخوان والرئيس ملخصها أن مرسي استدعى بعد تنصيبه 19 من قيادة الإخوان للاستماع إلى إيجاز يقدمه مدير المخابرات السابق مراد موافي.

 وعندما أبدى موافي احتجاجه على حضور قادة الإخوان -بحسب المصدر- قال له مرسي "لا عليك أيها الجنرال لا يوجد أغراب بيننا"، فما كان من موافي إلا أن قدم إيجازه دون ذكر المعلومات الحساسة.

 وأضاف المصدر أن موافي دفع ثمنا لهذا التصرف عندما قام مرسي بعزله بعد أسابيع. وبينت المصادر ذاتها أن مرسي تنقل ثلاث مرات على الأقل بين مرافق وزارة الدفاع في عربات مدرعة تحت حراسة مشددة، مشيرة إلى أنه يقبع حاليا في منشأة خارج القاهرة، وإلى أنه ممنوع من مشاهدة التلفزيون وقراءة الصحف.

 وقالت وكالة أسوشيتد برس في تقريرها إن الجيش يبدو أنه لم يقرر بعد ما يجب القيام به تجاه ما تم جمعه من معلومات إثر التحقيقات مع مرسي.

محاكمة الإخوان

 إلا أنها نقلت عن مسؤولين قولهم إنه يمكن استخدام هذه المعلومات لمحاكمة قيادات الإخوان، واتهام شخصيات أخرى من الإخوان أو لتبرير خطوة وصفتها بالأكثر دراماتيكية، وهي تجديد الحظر المفروض على جماعة الإخوان نفسها. وكانت جماعة الإخوان المسلمين محظورة على مدى عقود، لكنها أصبحت قانونية عقب خلع الرئيس محمد حسني مبارك، حيث كان يُنظر خلال السنة التي قضاها مرسي في الحكم باعتبارها "القوة الحقيقية" في البلاد وصانعة قرارات مرسي، وهو ما ينفيه الأخير والجماعة أيضا.

 ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري مطلع على تفكير القيادة العسكرية، قوله -بخصوص تقديم مرسي للمحاكمة- "إننا سمحنا بتقديم حسني مبارك للمحاكمة وهو واحد منا، لذلك ليس هناك ما يمنعنا من القيام بذلك". وفي السياق ذاته ذكرت أسوشيتد برس نقلا عن أحد المسؤولين قوله إن مرسي أعلن مرارا وتكرارا أنه لا يزال الرئيس الشرعي لمصر، مصرا في مرات عديدة على أنه خدم مصالح مصر وبذل أقصى ما في وسعه ولكن تم إحباطه من قبل "الدولة العميقة".

 وكشف المسؤولون أن مرسي يقضي يومه في شهر رمضان -خارج أوقات الاستجواب- بين الصلاة وقراءة القرآن، حيث كان يصلي ويدعو الله ويلتمس مساعدته ضد "الظالمين


بالفيديو.. موقف محرج لـ مذيع مصري بعد فرحه عند مشاهدة مسيرة حاشدة ثم تبين أنها مؤيدة لـ مرسي














موقف محرج لـ مذيع في قناة ON TV المصرية التي يملكها “نجيب ساويرس” حيث فرح عند مشاهدة مسيرة حاشدة أعتقد أنها مؤيدة لدعوة الفريق عبدالفتاح السيسي ثم تبين أنها مؤيدة لـ مرسي ليبدو على المذيع علامات الإرتباك.




الجمعة، 26 يوليو 2013

حبس مرسي احتياطياً 15 يوماً.. وأنصاره ومعارضوه في الشارع



















فيما نزل المصريون من انصار الرئيس المعزول محمد مرسي في مليونية «جمعة الفرقان» ومعارضوه في مليونية «لا للارهاب» امس الى الشارع وسط إجراءات أمنية مكثفة منها نشر 70 تشكيلا من الأمن المركزي لتأمين ميدان التحرير وقصر الاتحادية ومدينة الانتاج الاعلامي وتخصيص 1979 سيارة اسعاف تحسبا لأي اعمال عنف، أمر قاضي التحقيق بحبس محمد مرسي 15 يوما احتياطيا بتهمة «التخابر مع حماس» و«اقتحام السجون».

وبدأت تظاهرات الاخوان المسلمين وانصارهم بمسيرات انطلقت بعد صلاة الجمعة من نحو 30 مسجدا باتجاه منطقة مسجد رابعة العدوية في حي مدينة نصر، شمال شرق القاهرة، وايضا ميدان نهضة مصر بالجيزة، جنوب القاهرة، وهما المكانان اللذان يعتصم فيهما انصار مرسي منذ قرار عزله.

في المقابل احتشد معارضو مرسي في ميدان التحرير في قلب القاهرة وامام قصر الاتحادية الرئاسي في ضاحية مصر الجديدة (شرق).

وكان وزير الدفاع المصري الفريق اول عبد الفتاح السيسي دعا الاربعاء الشعب المصري الى الاحتشاد في ميادين وشوارع البلاد الجمعة لمنحه «تفويضا لمواجهة العنف والارهاب».

واستجابة لنداء السيسي، دعت جبهة 30 يونيو، وهي ائتلاف للاحزاب والحركات التي شاركت في تظاهرات 30 يونيو ومن بينها حركة تمرد، «جموع الشعب المصري للخروج الى ميادين مصر وشوارعها الجمعة حتى نؤكد للعالم تمسكنا باستكمال الثورة وبخيار الحرية ورفضنا لمحاولة إرهابنا وارتهان حريتنا بسلامتنا وحتى نؤكد لكل العالم أن مصر لا تشهد حربا أهلية».
كما دعت تمرد الخميس الى طرد السفيرة الاميركية آن باترسون من مصر.
من جهتها، ضاعفت وسائل الاعلام الحكومية والخاصة دعواتها الى الشعب لتلبية نداء السيسي. وعنونت صحيفة الاخبار الحكومية «السيسي ينتظر كلمة الشعب».
وقد عمد الجيش منذ الخميس الى اصدار بيانات وتصريحات مهدئة تارة ومهددة تارة اخرى. فقد حذر مجلس الدفاع الوطني، الهيئة العليا المسؤولة عن «تأمين البلاد» وفقا للاعلان الدستوري الصادر عقب اطاحة مرسي في الثالث من يوليو الجاري، من ان «الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها (...) لن تسمح لأحد بترويع مواطنيها أو حمل السلاح في وجه الدولة والمجتمع أو اشاعة الإرهاب لفظا أو فعلا أو محاولة ابتزاز المواطنين أو ارتهان المجتمع أو تبديد السلم والأمن الداخليين».

كما اكد الجيش في بيان باسم القيادة العامة للقوات المسلحة نشر على موقع المتحدث الرسمي باسمها على فيسبوك ان دعوة السيسي الى التظاهر «لم تحمل تهديدا لأطراف سياسية بعينها بل جاءت كمبادرة وطنية لمواجهة العنف والإرهاب»، مضيفا ان دعوته «جاءت لإستكمال جهود مؤسسة الرئاسة للمصالحة الوطنية والعدالة الإنتقالية».

من جانبها اعتبرت منظمة العفو الدولية ومقرها لندن ان «دعوة الفريق اول السيسي تثير مخاوف من ان تكون قوات الامن بصدد الاستعداد لاستخدام القوة لانهاء اعتصامات وتظاهرات انصار مرسي» ودعت «قوات الامن لبذل المزيد من الجهد لحماية المتظاهرين من الاعتداءات وتفادي اللجوء المفرط للقوة ضد التجمعات السلمية».
وفي تطور مفاجىء ذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية امس ان قاضي التحقيق امر بحبس محمد مرسي 15 يوما احتياطيا بتهمة «التخابر مع حماس» و«اقتحام السجون».

وقالت الوكالة ان «المستشار حسن سمير قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة اصدر قرارا بحبس الرئيس السابق محمد مرسي لمدة 15 يوما احتياطيا على ذمة التحقيقات التي يجريها معه».

وقرار الحبس الاحتياطي يوفر أساسا قانونيا لاستمرار احتجاز مرسي الذي يتحفظ عليه الجيش منذ عزله. وتتصل الاتهامات بفراره مع عدد من قيادات جماعة الاخوان من سجن وادي النطرون شمالي القاهرة.

وأضافت الوكالة أن قاضي التحقيق حسن سمير قرر حبس مرسي احتياطيا «بعد أن قام باستجوابه ومواجهته بالأدلة وتوجيه الاتهامات له في الجرائم التي ارتكبها وآخرون». ولم تذكر أين جرى الاستجواب.

وتضمنت لائحة الاتهام ضد مرسي «السعي والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية في البلاد والهجوم على المنشآت الشرطية والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية وتخريب مبانيها وإشعال النيران عمدا في سجن وادي النطرون وتمكين السجناء من الهرب وهروبه شخصيا من السجن».
كما تضمنت «إتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون واقتحام أقسام الشرطة وتخريب المباني العامة والأملاك وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار واختطاف بعض الضباط والجنود».
وشدد القاضي على ضرورة التزام وسائل الإعلام بقرار حظر النشر الصادر في هذه القضية عدا ما يصدر عنه شخصيا من بيانات حفاظا على سرية التحقيقات وسلامة الأمن القومي للبلاد.
واعتبرت جماعة الاخوان ان قرار حبس مرسي في وقائع تعود الى عهد نظام الرئيس حسني مبارك يمثل «عودة قوية» للحكم السابق.
وقال المتحدث باسم الجماعة جهاد الحداد ان الاتهامات الموجهة لمرسي «تبدو وكانها انتقام من قبل النظام السابق وتدل على انه يعود بقوة» الى الساحة السياسية. ومرسي محتجز في مكان لم يكشف منذ ازاحته عن السلطة في الثالث من يوليو.

من جانبه، قال نائب رئيس حزب الحرية والعدالة المصري، عصام العريان، إنه لا يجوز إصدار قرار بحبس رئيس شرعي له حصانته إﻻ بإجراءات دستورية مقررة، في اشارة الى القرار القضائي بحبس الرئيس المعزول محمد مرسي 15 يوما احتياطيا بسجن وادي النطرون.

ورأى العريان الذي يعتبر حزبه الجناح السياسي لجماعة الاخوان المسلمين في مصر، في تدوينة على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن القرار بحبس مرسي يأتي بتوقيت مريب ويوضح طبيعة النظام الفاشي العسكري المتخبط الذي يبحث عن مخرج من المأزق الحالي والذي كان هو المتسبب فيه.

وأضاف أن الرد السلمي (على القرار) سيكون في الميادين بالمليونيات الحاشدة السلمية.
وقال العريان قوتنا في سلميتنا، وحدتنا كشعب ضد الفاشية والإستبداد والظلم والفساد سر انتصارنا على الانقلابيين.. إنها إنذار لكل من شارك في (ثورة يناير) بالمصير الذي ينتظره من (رجال مبارك) الذين عادوا للانتقام من الشعب.
وعلى الاثر أدانت حركة حماس قرار حبس الرئيس المصري المعزول معتبرة ان السلطات المصرية الحالية باتت «تتنصل» من القضايا القومية والقضية الفلسطينية.

وقال سامي ابو زهري المتحدث باسم حركة حماس في غزة ان «حماس تدين هذا الموقف لانه ينبني على اعتبار ان حماس حركة معادية وهذا تطور خطير يؤكد ان السلطة القائمة في مصر باتت تتنصل من القضايا القومية بل وتتقاطع مع اطراف اخرى للاساءة اليها وفي مقدمتها قضية فلسطين».

وكان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون دعا الخميس الجيش المصري الى الافراج عن الرئيس المعزول وبقية قيادات جماعة الاخوان كما افاد المتحدث باسمه.

وقال ادواردو ديل بوي المتحدث باسم بان كي مون ان الامين العام «يأمل أن يتم الافراج عن مرسي وحلفائه او ان يتم البحث في ملفاتهم بشفافية وبدون تأخير».

وأضاف ان الامين العام «يتابع بانتباه وبقلق متزايد الاحداث في مصر ويدعو مجددا كل الاطراف للالتزام باكبر قدر من ضبط النفس، وهو يدعم حق جميع المصريين في التظاهر السلمي»




الأحد، 21 يوليو 2013

النائب العام يأمر بحبس مرسي 15 يوما بتهمة التخابر وإشاعة الفوضى












كشفت الأهرام فى عددها الصادر غداً الأثنين، أن المستشار هشام بركات، النائب العام، قد أصدر قرار بحبس الرئيس المعزول محمد مرسى 15 يومًا على ذمة التحقيق في اتهامه بالتخابر وإشاعة الفوضى.
 
الأهرام أضافت أن الرئيس السابق محمد مرسى أجرى أربعة اتصالات أطاحت به خارج قصر الرئاسة.
 
الأهرام ذكرت أن الفريق أول عبد الفتاح السيسى عرض على مرسى التنحى، وأعطاه هاتفه الشخصى للتشاور.
 
التحقيقات رصدت اتصالات للرئيس المعزول بقادة دول أجنبية، وأن السفيرة الأمريكية اتفقت مع المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين على قيام مرسى بإدارة البلاد من مسجد رابعة العدوية. 



الخميس، 18 يوليو 2013

بالفيديو ..الرئيس المصري محمد مرسي اصله فلسطيني


الرئيس المصري محمد مرسي اصله فلسطيني

السبت، 13 يوليو 2013

صورة لمرسي على سور المسجد الأقصى تثير الجدل



















أثارت صورة للرئيس المصري المعزول محمد مرسي وعبارة “القدس مع الشرعية ضد الإنقلاب،” رفعت على سور المسجد الأقصى في القدس، عقب صلاة الجمعة، جدلا واسعا في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ما بين مستنكر ومؤيد، وجاء هذا تزامنا مع إعلان مؤيدي مرسي والمنددين بما يعتبرونه “انقلابا عسكريا” بمصر عن “مليونية الزحف.”

فلقد نشرت صفحة “شبكة نبض الإخوان” على الفيسبوك الصورة تحت تعليق: “شكرا يا سيسي لقد جمعت العرب والمسلمين على قضية واحدة بعد تفرق

امتد لقرون.” فعلق Ibraheem A Alkhpany قائلا: “دائما بوصلة القدس لا تخطئ, وكل من هو ضد مرسي فهو مع اعداء الأمة من صهاينة وأمريكان.”

وكتب Mohamed Hanafy معلقا: “انتم مش فهمين غزة وفلسطين طالعين مظاهرات مع مرسي عشان مصلحتهم، مرسي كان بيديهم ربع البنزين والسولار،…، عشان كده لما مشي لازم يطلعوا مظاهرات لعودة مرسي عشان مصلحتهم، بس دا مش هيحصل ومرسي مش هيرجع.”

وعلق Mohamed Fawzy قائلا: “الجماعة ماتت يوم 30، ادفنوها ربنا يكرمكم، عشان ما تعفنش.” وكتب الادهم الشرقاوى ساخرا: “أي دولة عربية أو دويلة يحبو مرسي يخادوه ببلاش يحكمهم، ويبقوا أهل وعشيرة هههه.”

وعلقت Smsma Ibrahim قائلة: “شرف إيه اللي صورته على المسجد الأقصى، حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.”

وعلى الصعيد الفلسطيني كتب الناشط الفلسطيني علي نصر عبيدات منتقدا: “صورة مرسي لن تبقى الليلة في المسجد الاقصى، الدين لله والأقصى للجميع، الأقصى ليس محلا للشعارات السياسية، إلا تلك التي ضد الاحتلال.” وعلق Fadi Arouri متسائلا: “بالله عليكم مين الأولى، تعلقوا صورة مرسي ع المسجد القبلي في القدس والا صور أسرى؟.”

وكتبت Niveen Habashi Manarios قائلة: “كان حرر الأقصى،…، بدل ما يقلب الدنيا.” وعلق خليل صلاح كاتبا: “أتمنى أن نلتفت للأقصى، لا إلى ما علق عليه مهما كان فهو أغلى وأعلى.”