" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاحلام. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاحلام. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 24 فبراير 2014

دراسة تبين سبب تذكر تفاصيل الأحلام


ثمة أشخاص ينامون بعمق في أي مكان ولا يهمهم الضجيج المحيط بهم





















كشفت دراسة علمية فرنسية حديثة أن السبب الرئيسي وراء تذكر الناس لأحلامهم بالتفصيل إنما يعود إلى تدفق الدم إلى ألأدمغة.

وتجيب الدراسة على تساؤلين يتعلقان بتكرار تذكر الأحلام والتفاصيل، حيث أن بعض الناس يندرجون في الفئة التي تتذكر الأحلام من دون جهد يذكر، وبكل التفاصيل، وبصورة شبه يومية، بينما يندرج آخرون في فئة لا تستطيع أن تتذكر ولا حتى الجزء اليسير من أحلامها هذا إذا تمكنت من تذكر أنها كانت تحلم.
الدراسة كشفت أن تدفق الدم بكثرة إلى بعض مناطق الدماغ يمكن أن يفسر الاختلاف بين أولئك الذين يتذكرون أحلامهم وأولئك الذين لا يتذكرونها.
غير أن ما لم تتمكن الدراسة من تحديده هو سبب يقظة بعض الناس أكثر من غيرهم اثناء نومهم، أو نوم البعض بصورة عميقة دون أن يتأثروا بالضجيج المحيط بهم.
عموماً، يعتقد أن تذكّر الأحلام يتطلب مقداراً من اليقظة خلال ساعات الليل بحيث يمكن استيعابها في الذاكرة طويلة الأجل.
قام بالدراسة فريق من الباحثين الفرنسيين الذين قاموا بدراسة النشاط الدماغي لعدد من الأشخاص النائمين وتحديد المناطق المسؤولة عن اليقظة أثناء النوم.
وعند مقارنة نتائج الدراسة بين من يتذكرون الأحلام ومن لا يتذكرونها، تبين للباحثين أن المنطقة المسؤولة عن جمع البيانات وتحليلها في الدماغ كانت أكثر نشاطاً عند أولئك الذين يتذكرون الأحلام منها عند من لم يتمكنوا من تذكرها.
ولاحظ الباحثون أن هذه الفئة من الناس سريعة التفاعل مع الأصوات والضجيج المحيط بهم في الليل، وأنهم يستيقظون بصورة مؤقتة في الغالب، وأثناء عملية الاستيقاظ المؤقتة تلك يقومون بحفظ أحلامهم وتخزينها لأوقات لاحقة.
وكانت دراسة سابقة قد وجدت أنه إذا ما تعرضت هذه المناطق ذاتها في الدماغ لجلطات فإن المرضى يفقدون قدرتهم على تذكر أحلامهم، حتى وإن كانوا يقومون بحركة العين السريعة أثناء النوم، وهي دليل على أنهم يحلمون.
وقالت مؤلفة الدراسة الفرنسية، بيرين روبي، عالمة الأعصاب في معهد "إنسيرم" للبحوث الطبية والصحية الفرنسي، إنه إذا لم يكن الدماغ النائم قادراً على تذكر أي شيء فإنه ربما يكون بحاجة إلى لحظات اليقظة لتخزين الأحلام من أجل تذكرها واستعادتها.
وأضافت أنه إذا صحي النائم أثناء الحلم فإنه تتوفر للدماغ فرصة نقل تلك الصور الباهتة إلى مراكز الذاكرة الأطول مدى، وفقاً لما ذكرته صحيفة واشنطن بوست.
وتعقيباً على ذلك، قال الباحث في شؤون النوم بجامعة هارفارد روبرت ستيكغولد "ثمة سؤال بشأن الاختلاف بين الاستغراق في الحلم وتخزين تلك الأحلام واستعادتها".
وأوضح: "بالنسبة للبعض ممن يمكنهم استعادة أحلامهم بسهولة فإن عليهم أن يختبروا هذه الأمور الثلاثة معاً".

سكاي نيوز 

الأحد، 17 نوفمبر 2013

6 عوامل تؤثر على الأحلام























عندما نخلد للنوم تحاول أجسامنا فعل أي شيء حتى لا نستيقظ، وتتفاعل مع المؤثرات المحيطة كالروائح والأصوات عن طريق دمجها داخل الأحلام، لذلك غالباً ما يسمع البعض ما يدور حولهم أثناء النوم. وهذا يدل على أن هناك بعض العوامل التي تؤثر بشكل مباشر على الأحلام، وتصبح جزءاً منها، وهذه مجموعة من المؤثرات الخارجية التي تتطفل على الأحلام بحسب صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية:

1- الأصوات 

يسمع الكثير من الناس أصواتاً في أحلامهم، ما هي في الواقع إلا استجابة لما يحدث حولهم، مثل صوت المنبه أو الضجيج الذي يحدثه الأطفال أو غيرها من الأصوات، وينصح بتجنب ذلك عن طريق النوم في مكان هادىء، ويمكن أن تساعد الموسيقى للحصول على أحلام مريحة.

2- الروائح 

أجريت دراسة في ألمانيا عام 2008 على مجموعة من النساء، تم تعريض مجموعة منهن أثناء النوم لاستنشاق روائح زهور لطيفة، واستنشقت أخريات رائحة بيض فاسد، وتبين أن اللواتي استنشقن روائح زكية كانت أحلامهن لطيفة، وعلى النقيض عانت اللواتي استنشقن روائح سيئة من كوابيس وأحلام مزعجة.

3- وضعية النوم 

بينت دراسة في هونغ كونغ أن وضعية النوم تؤثر بشكل مباشر على طبيعة الأحلام، وتوصل الباحثون إلى أن أفضل طريقة لتذكر الحلم هو البقاء على الوضعية نفسها عند الاستيقاظ، بالإضافة إلى أنه يمكن استكمال الحلم بعد الاستيقاظ في الليل للذهاب إلى الحمام، شرط المحافظة على الوضعية نفسها.

4- الحالة العقلية والبدنية 

تؤثر الحالة الذهنية والبدنية بشكل مباشر على الأحلام، إذ تبين أن الاكتئاب على سبيل المثال يؤدي إلى جعل الأحلام قاتمة وباللونين الأبيض والأسود، كما أن القلق يؤدي لأحلام عن العواصف والمطر، في حين تكون أحلام الأشخاص الهادئين أكثر إشراقاً.

5- الإقلاع عن بعض الأكل 

يحلم بعض الأشخاص الذين يتبعون حمية معينة بالأطعمة المحرومين منها، وكذلك الحال بالنسبة للذين يعانون من مرض ما يمنعهم من تناول أنواع من الأطعمة، بالإضافة إلى أن الذين يقلعون عن التدخين تراودهم أحلام عنه يمكن أن تمتد لأكثر من عامين.

6- الأدوية 

هناك أنواع من العقاقير الطبية لها تأثير على الأحلام سلباً أو إيجاباً، إذ تسبب بعض الأنواع منها أحلاماً وكوابيس مزعجة، في حين تساعد أنواع أخرى مثل مضادات الاكتئاب على تذكر الأحلام


الجمعة، 16 أغسطس 2013

لماذا يتذكر البعض أحلامهم فيما ينساها آخرون؟






















تبين ان موجة في الدماغ تلعب دورا في تحديد سبب تذكر البعض أحلامهم فيما ينساها آخرون، واتضح ان الأشخاص الذين يتذكرون أحلامهم يستجيبون بشكل أقوى من الآخرين لدى سماع أسمائهم فيما هم مستيقظون.

وأفاد موقع لايف ساينس الأميركي بأن بحثا جديدا أجري لتحديد سبب تذكر البعض أحلامهم ونسيان البعض الآخر لكل ما يحلمونه، وقيست خلاله موجات أدمغة المجموعتين خلال النوم والاستيقاظ.

وقسم المشاركون في الدراسة إلى مجموعة من الأشخاص الذين يذكرون يوميا ما يحلمونه، ومجموعة لا يذكرون أحلامهم إلا مرة أو مرتين شهريا، وتبين ان تغيرات متشابهة سجلت في نشاط الدماغ في المجموعتين عند سماع ترداد أسمائهم بصوت منخفض بعد استيقاظهم من النوم، لكن موجة الدماغ ألفا عند الأشخاص الذين يتذكرون أحلامهم دائما سجلت تراجعا أكبر عند سماع أسمائهم.

وقالت الباحثة بيرين روبي من معهد ليون للأبحاث العصبية في فرنسا من المفاجئ ان نلمس اختلافا بين المجموعتين خلال الوعي، وهذا الاختلاف يعكس تغييرات في أدمغة من يتذكرون الأحلام ومن لا يتذكرونها، وهي تغييرات تلعب دورا في كيفية حلمهم.

وأشارت إلى ان موجة ألفا تشهد زيادة عند المجموعتين ردا على الأصوات التي يسمعونها خلال النوم، لكن الزيادة تكون أكبر عند من يتذكرون الأحلام وهي تدفعهم للاستيقاظ من النوم.

ولاحظ الباحثون ان من يتذكرون أحلامهم يستيقظون مرات أكثر خلال الليل، ما يعني انهم يستجيبون بشكل أكبر لأي مؤثرات.

وقالت روبي ان الشخص أكثر ميلا لتذكر حلمه عندما يستيقظ مباشرة بعد الحلم.