رفض العلاج حتى تتعهد زوجته بأن تظل تحبه

رفض العلاج حتى تتعهد زوجته بأن تظل تحبه

رفض رجل صيني أن يعالج بعد أن تعرض لحادث مروري ما لم تتعهد زوجته بأن تظل تحبه حتى بعد أن يصبح معاقا.
وقالت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية إن كونغ هوانغ (35 عاما) كان عالقا في حطام شاحنته، وأبلغ رجال الإسعاف أن ينتظروا حتى يتحدث مع زوجته.

ورغم أن حياته كانت في خطر وساقه قد تكون عرضة للبتر، فإن كونغ اتصل هاتفيا بزوجته.
قال الزوج العاشق: "زوجتي الغالية، لدي سؤال واحد فقط عليك الجواب عليه بكل صدق. لقد أصبت وقد أفقد أحد أطرافي. وسؤالي هو: هل ستسمترين في حبي إذا بترت ساقي؟".

وعندما تعهدت الزوجة بأن تظل تحبه بغض النظر عن كل شيء، أغلق كونغ الهاتف وسمح لعمال الإسعاف بإخراجه.

تعافى كونغ في المستشفى، قائلا "في ذلك اليوم، حصلت على مباركة مضاعفة. حصلت على حب لامشروط من زوجتي وفرصة العودة إليها سالما. أنا محظوظ جدا".

وقد حصل الحادث هذا الأسبوع في مقاطعة سونينغ في ولاية سيتشوان في جنوب غرب الصين. وكان كونغ يسوق ساحنة محملة بالرمل عندما صدم بقوة سيارة أخرى.

تابع القراءة

حب من.. العضة الأولى

يتشارك حبيبان بريطانيان عادة استثنائية، وهي شرب دماء بعضهما، وهما يؤكدان انهما وقعا في حب بعضهما منذ «العضة الأولى».

وأفادت صحيفة «صن» البريطانية بأن ليا بينينغهوف وأرو درافن من مدينة هافرفيل البريطانية يزعمان انهما من مصاصي الدماء، وهما يشربان من دماء بعضهما حوالي 4 مرات أسبوعيا.

وأشارت إلى إن الاثنين على علاقة منذ فبراير الماضي، وقد تعرفا على بعضهما عبر موقع إلكتروني للتعارف، لكنهما متعلقان ببعضهما بشكل لا يوصف.

وتصر بينينغهوف (20 سنة) على أنها وقعت في حب درافن (38 سنة)، وهو عاطل عن العمل ولديه 5 أولاد، من «العضة الأولى».

وقالت «ما أن التقينا عرفت أن أرو هو الشخص المناسب لي، وعندما قال لي انه مصاص دماء شعرت بالحماسة ولم أعلم أن مصاصي الدماء موجودون فعلا وإنما لطالما رغبت في ذلك».

وذكرت «صن» أن درافن عرف حبيبته على تقاليد مصاصي الدماء وحولها إلى واحدة منهم في طقس خاص بعد 3 أسابيع فقط من تعارفهما.

وذكرت بينينغهوف أنها أحبت التجربة وهي مدمنة الآن على الدم وتشرب منه 4 مرات أسبوعيا، مشيرة إلى أنها تشعر بضعف شديد إذا لم تفعل ذلك.

تابع القراءة

قتل حبيبته لتدخل الجنة ... وانتحر ليدخل النار

انتحر يمني بعد قتله ابنة عمه قائلاً: «قتلتها حتى تدخل الجنة وانتحرت حتى أدخل النار».
ما حدث، وفق مصدر أمني لـ صحيفة  «الراي» الكويتية ، أن شاباً يمنياً يدعى بسام. م (23 عاماً) يعيش في المنطقة الغربية من العاصمة صنعاء، تقدم لخطبة ابنة عمه بعدما جمع الحب العذري بين قلبيهما، لكنه فوجئ برفض أهل العروس لطلبه فأظلمت الدنيا في عينيه وقام مشهراً مسدسه قائلاً لهم: «لا لكم ولا لي... هي ستدخل الجنة» وأطلق على رأسها رصاصة اخترقتها فأرداها على الفور، ووسط ذهول الحاضرين صاح «وأنا سأدخل النار» ووجه فوهة مسدسه وأفرغ ما فيه من رصاص على نفسه فمات منتحراً».

تابع القراءة