" بسبب ارتدائها فستان غير محتشم " ريم بارودي تتعرض لانتقادات لاذعة من معجبيها

توجهت ريم إلى متابعيها وطلبت منهم أن يشدوا من أزرها ويدعوا لها بأن يسير آخر يوم تصوير في مسلسل "دلع بنات" كما يرام، لكن جاءت الردود بما لم تشتهيه الفنانة ...

سقوط ملابس الممثلة ليلى بطيش اثناء استلامها جائزة ...

وقعت الممثلة الفرنسية ليلى بطيش بموقف محرج اثناء استلامها لجائزة افضل ممثلة صاعدة، وكانت من لهفتها وفرحتها لاستلام الجائزة قد سقطت ملابسها واظهرت صدرها ...

رامز جلال يهدد عرش الإخوان بسبب الحلقة الممنوعة من العرض

عنوان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح بث الحلقة المسربة للداعية الإسلامي الشيخ محمد حسان ...

ما هي حقيقة مقتل الفنان وائل شرف شاحب شخصية معتز في باب الحارة

استيقظ المهتمون بالشأن الفني في سوريا على خبر مقتل وائل شرف برصاصة طائشة خلال تصوير أحد مشاهده في "باب الحارة" ...

هذه الفتاة جلست عارية في البلكون فماذا حدث ؟؟؟

قرّرت شابة نمساوية الاستفادة من أشعّة الشمس فاستلقت على نافذة منزلها عارية مسبّبة حوادث سيرٍ على الطريق أسفل المنزل ...

حمار وحشي يتعرض لواحدة من اقسى انواع الافتراس

انتشر على موقع اليوتيوب فيديو لحمار الوحش " حمار الزرد " حيث يتعرض هذا الحمار الوحشي لواحدة من اقسى انواع افتراس الحيوانات ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات زواج الاطفال. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات زواج الاطفال. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 10 أبريل 2014

السماح بزواج الأطفال دون التاسعة قريبا في العراق



السماح بزواج الأطفال دون التاسعة قريبا في العراق



يبدو أن مجلس النواب العراقي على وشك المصادقة على قانون جديد يشرع زواج الأطفال دون التسع سنوات، وهو ما وصفته مجموعات حقوق الإنسان بأنه يحفز على عدم المساواة. ويحدد القانون العراقي الحالي سن الـ18 كسن للزواج ولا يشترط بالضرورة الحصول على موافقة الأهل، كما يوضح أن بإمكان الفتاة الزواج في سن الـ15، ولكن بموافقة ولي الأمر. غير أن التشريع الجديد، الذي يوصف بتشريع الجعفري، يقترح قواعد جديد مشابهة لتلك المتبعة في إيران المجاورة.

السماح بزواج الأطفال دون التاسعة قريبا في العراق

السبت، 8 مارس 2014

طفلة في العاشرة من عمرها ..تتزوج و تنجب و تفقد زوجها

زواج الصغار في مالاوي

جبريكيدان   التي تعيش الان في لندن 














































تغلب علي البلدان النامية والفقيرة عادات اجتماعية قاسية فى كثير من الأحيان، وأبرزها إجبار الفتيات على الزواج فى سن مبكر، ولكن أن تتزوج الفتاة وهى مازالت طفلة تلك هى الكارثة.

الطفلة الأثيوبية "أليما هى جبريكيدان" ، ﻛﺎﻧﺖ فى اﻟﻌﺎﺷﺮة ﻣﻦ ﻋﻤﺮھﺎ حين انتهت ﻃﻔﻮلتها ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻔﺎﺟﺊ، وأﺟﺒﺮت ﻋﻠﻰ اﻟﺰواج ﻣﻦ ﻃﻔﻞ ﻻ يكبرها ﺳﻮى ﺑﺴﻨﻮات قليلة، وعندما أصبحت فى عمر اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻋﺸﺮ أضيف إﻟﻰ أﻋﺒﺎء اﻟﻄﻔﻠﺔ التى ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻄﺒﺦ، وتأﺗﻰ ﺑﺎﻟﺤﻄﺐ ﻟﺘﺪﻓﺌﺔ اﻟﻤﻨﺰل ﻛﻞ يوم أﻋﺒﺎء جديدة، ﺑﻌﺪ أن أﻧﺠﺒﺖ ﻃﻔﻼ وأصبحت أما.

وقالت جبريكيدان: "ﻛﻨﺖ أﻟﻌﺐ فى اﻟﺨﺎرج حين نادتنى أمى وﻗﺎﻟﺖ لى إننى ﺳﺄﺗﺰوج، كانت مفاجأة بالنسبة لى.. وبكيت ﻟﻜﻨﻰ ﻟﻢ أﻗﻞ شيئا" ،

وﺑﻌﺪ شهرين ﻣﻦ ذﻟﻚ تزوجت من ﺷﺎب فى الـ16 ﻣﻦ عمره، ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﻧﺸﺮت صحيفة "ديلى ﻣﯿﻞ" البريطانية.

وفى ذلك الوقت ﻛﺎﻧﺖ إثيوبيا ﺗﺨﻮض ﺣﺮبا أهلية ﺷﺮﺳﺔ، وﺗﻮﻓﻰ زوجها فى الحرب، وأصبحت الحياة أﻛﺜﺮ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ لها ﺑﻌﺪ أن أﺻﺒﺤﺖ أرملة.


الأحد، 13 أكتوبر 2013

صور: زواج طفلين بغزة يثير جدلاً عالمياً























عقب تداول المواقع العربية والغربية الأسبوع الماضي مجموعة من الصور تجسد الحياة اليومية لطفلين من غزة (أحمد صبح 15 عاماً وابنة عمه تالا 14 عاماً) تزوجا حديثا، وتساءلت بعض الصحف إن كان الطفلين سينجحان في تربية أطفالهما ومواجهة تحديات الحياة الصعبة لا سيما في غزة التي تعاني مختلف المشاكل الاجتماعية والاقتصادية.

 ويعمل أحمد في بيع ما يجمعه من زجاجات بلاستيكية من القمامة يوميا بثلاثة شواكل (أقل من دولار)، ويعيش في بيت من ثلاث غرف مع عائلته المكونة من تسعة أشخاص.








الأربعاء، 9 أكتوبر 2013

زواج (تلميذة الصف الرابع) تهز محاكم السعودية !











تفاعلت محكمة سعودية حول اكتشاف مديرة ابتدائية ديحمة، زواج تلميذة بالصف الرابع، حيث وجّه رئيس المحكمة خطاباً لرئيس مركز السهي لإحضار والد الفتاة وزوجها واستجوابهما عن كيفية إبرام عقد الزواج، وأي مأذون شرعي وافق على العقد لهم، رغم أن عمر البنت لم يتجاوز 12 عاماً.

وكشفت مصادر بحسب مواقع 'سعودية ' أن الفتاة من أم يمنية وأب سعودي، ولم يضفها الأب لسجل العائلة إلى الآن، مضيفة أن والد البنت منعها من الذهاب إلى المدرسة بعدما ُنشرت قصتها على الصحف والمواقع الإلكترونية.

من جهته، علق المحامي إبراهيم الحكمي على القضية قائلاً: إن هناك مخالفتين في هذا الزواج، الأولى أن البنت قاصر وعمرها 12 عاماً، وهذا مخالف للقانون، والثانية أن من أبرم العقد غير مرخص له بعقد النكاح من المحكمة.

وطالب 'الحكمي' بتعزير من اشترك في هذا الزواج، موضحاً أن العقد من الناحية الشرعية جائز 'ولكن من الناحية القانونية باطل، ويعزر الأب لأنه زوج ابنته ذات الـ 12 عاماً متخلياً عن الإنسانية بحق هذه البنت الصغيرة، وأيضاً يعزر الذي عقد النكاح، والزوج الذي رضي بهذا الزواج' حسب قوله.

وتساءل المحامي: 'أين دور حقوق الإنسان في هذا الموضوع؟ المفروض أنها هي أول من يتبنى هذه القضية'، موضحاً أن لديه ملاحظات كثيرة عليها، وأنها 'لم تقم بعملها الواجب'، مؤكداً أنه كان من المفترض أن تتبنى 'حقوق الإنسان' هذه القضية وتبدأ التحقيق والمحاكمة.


الاثنين، 30 سبتمبر 2013

زواج طفلين غزيين فقيرين يثير جدلاً واسعاً بين الفلسطينيين


















في منزل صغير شمال قطاع غزة بلا كهرباء ولا ماء ولا ثلاجة ولا غسالة تزوج صبي فقير يبلغ 15 عاما من ابنة عمه التي تصغره بعام ما اثار جدلا واسعا في الاراضي الفلسطينية.

ورغم ان زواج صغار السن كان امرا عاديا في السابق، الا ان قصة زواج احمد عماد صبح ذي الوجه الطفولي من ابنة عمه تالا تبدو كفيلم خيالي مثير للجدل في اوساط الشباب في هذا القطاع المحاصر والذي يغلب على سكانه التدين.
ويعتقد احمد الذي يحكي ببراءة لوكالة فرانس برس ان زواجه سيفتح له باب الرزق مشيرا "ابي وامي مرضى وجميع اخوتي معاقين ولا احد يعيل العائلة ما اضطرني للخروج من مدرستي والزواج".

وبعد ان ساعدته زوجته على ارتداء فانيلا صيفية حمراء اللون اضاف "ليس لدي عمل ولكن ابيع ما اجمعه من زجاجات بلاستيكية (عبوات العصائر) التي اجمعها من الزبالة (القمامة) وابيع يوميا بثلاثة شواكل (اقل من دولار)".
ويتابع "انا احب تالا لذلك طلبت من عمي (والد الفتاة) ان اتزوجها وقلت له انني سانتحر ان لم تزوجني تالا فوافق وعملنا حفل بسيط للفرح بمساعدة الجيران".

لكن منظمات حقوقية ترفض الزواج المبكر وتحذر من تداعياته. ويعتبر حمدي شقورة المسؤول في المركز الفلسطيني لحقوق الانسان ان هذا الزواج "ظاهرة في غاية الخطورة تكرس انتهاكا جديدا للاطفال" مشددا على "بذل المنظمات المجتمعية والمدنية كل جهد لخلق وعي، خصوصا في المناطق المهمشة".

وطالب شقورة برفع سن الزواج القانوني، اذ ان القانون الشرعي الحالي يسمح بزواج من هم فوق السادسة عشرة حال توفر البلوغ والاهلية العقلية.
وتشرح والدة العريس الطفل ام فريج (37عاما) وامامها موقد نار من الحطب "زوجت احمد بدون ان ندفع مهرا للعروس.. لكننا كتبنا في عقد الزواج ان المهر دين وسنقوم بسداده عندما تتحسن الاوضاع".

وتأمل المرأة التي تعاني من الفشل الكلوي ان يفتح زواج ابنها المساعدة مؤكدة "امنيتي ان ارى البيت مليئا باولاده" معبرة عن حزنها الشديد لعدم تمكنها من توفير حفل زفاف وحفل حناء للعروس مثل غيرها.

واعاد زواج احمد في سن مبكر امه بالذاكرة عندما تزوجت قبل عشرين عاما وعمرها لا يتجاوز السادسة عشرة من ابن عمها الذي يكبرها بعام موضحة ان "المأذون (الموظف في المحكمة الموكل باتمام عقد الزواج) كان مندهشا ورفض في البداية التوقيع على عقد زواج احمد لكن عندما تأكد من بلوغ الولد والبنت وافق".

و توضح العروس تالا انه لا احد اجبرها على الزواج وتقول "تزوجت من احب وساساعد زوجي في العمل لاننا فقراء حتى تتحسن احوالنا ونساعد العائلة واتمنى ان تصلنا مساعدات وكوبونات (مساعدات غذائية) لاننا الان اسرة".

وبدت الفتاة الصغيرة الخجولة وطويلة القامة سعيدة لزفافها بفستان ابيض وتقول "فستان الفرح شحتة (سلفة) ولم اذهب للكوافير مثل العرايس" وتتابع بشيء من التحدي "نريد انجاب الاولاد حتى يكبروا بسرعة ليساعدوا ابوهم المسكين".

ويقاطعها احمد مؤكدا " حرمت من التعليم لانني لا املك المال لشراء شنطة المدرسة والملابس والكتب لكن ساعمل ليلا نهارا ليتعلم اولادي ويصبحوا اطباء ومهندسين ويساعدوني.. طموحي ان ابني بيتا يسترنا ويحمينا من المطر والبرد".
ويبدي الخبير النفسي سمير زقوت استياءه من هذه الحالة قائلا "هذا النوع من الزواج خطير جدا لانهما طفلان غير مؤهلان نفسيا او اجتماعيا وسيعرض الاسرة للتفكك وقد يؤدي لانجاب اطفال مشوهين".

ويتساءل زقوت المسؤول في برنامج غزة للصحة النفسية "كيف سيربي طفل اطفالا؟" مبينا انه "على الجهات المسؤولة وقف مثل هذا الزواج".

ويقيم العروسان حاليا في غرفة في البيت الصغير المغطى بصفيح مهترئ ملأه الصدأ ومكون من غرفتين وزاوية كالمطبخ بلا اوان للطبخ وبدون اجهزة كهربائية باستثناء ثلاجة قديمة حولها احمد لخزانة لكنها فارغة.

وتشكو ام فريج التي كانت تطعم اثنين من اطفالها المعاقين حركيا صلصة الفلفل الحار المطحون وبقايا حمص في صحن بلاستيكي عليه ذباب "لا يوجد في البيت ثلاجة ولا غسالة ملابس ولا غاز للطهي ولا ادوات مطبخ ولا حتى ملابس".
وعمدت تالا الى صب الماء الساخن على راس زوجها ليغسل شعره قبل خروجه للعمل حيث كان قد اعد عربته صغيرة يجرها حصان ضعيف ،وفي وسط المنزل كان جهاز تنفس صغير لشقيقه الذي يعاني من ازمة في التنفس.
ولا يستفيد احمد وزوجته من المساعدات التموينية.

ويقول احمد "نتأمل من الانروا (وكالة عوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين) ان تساعدني لانني شاب متزوج واعيل اسرة".