دعوى قضائية تتهم دينا بترويج الفاحشة

يبدو أن النحس يطارد الراقصة دينا هذه الأيام، فبعد مشكلتها الأخيرة مع خادمها الذي سجنته بعد أن سرق من منزلها مجوهرات قدرت بمئة ألف جنيه، فوجئت دينا بالمحامي المصري عبد الحميد شعلان يقيم دعوى قضائية عليها وعلى القائمين على قناة "القاهرة والناس"، للمطالبة بمنع عرض برنامج اكتشاف راقصات شرقيات جديدات في العالم العربي، ستكون فيه دينا من أعضاء لجنة التحكيم.

وقال شعلان لموقع سيدتي الذي نشر الخبر إنه فوجىء منذ أيام أثناء مشاهدته لشاشة "القاهرة والناس"، بالراقصة دينا تقدم برومو لبرنامج تقول إنه لاكتشاف راقصات شرقيات، وتم وضع أرقام هواتف على الشاشة لمن تريد الاشتراك في هذه المسابقة التي وصفها شعلان "بالدنيئة" التي تعمل على انتشار الفاحشة وهدم القيم والأخلاقيات.

وأضاف شعلان قائلاً "مصر ليست بحاجة إلى تخريج جيل منحل من الراقصات، وكفى انحلالاً وغضب من الله".

وتساءل شعلان "ما الفائدة من ظهور فتاة ترتدي بدلة رقص وتخرج على لجنة التحكيم لترقص وتثير الغرائز؟ ما الفائدة التي تعم على مصر جراء اختيار راقصة جديدة؟".

وأنهى شعلان حديثه قائلاً "لا بد وأن نقف وبكل حزم وقوه تجاه هذه الفاحشة التي تطلقها المحطة".

تابع القراءة

دينا تكشف علاقتها بزوج كارول سماحة

الحديث عن علاقة سابقة بين الفنانة والراقصة المصرية دينا وبين الدكتور وليد مصطفى، زوج الفنانة اللبنانية كارول سماحة، أثار جدلًا واسعًا داخل الوسط الفني.

الراقصة دينا أبدت انزعاجها من هذا الأمر وقالت “طالما ربنا لم يوفق، خلاص فالحديث في هذا الأمر عيب، أنا سيدة متزوجة منذ 4 سنوات وأحترم زوجي، ولا أستطيع الرد سوى بكلمة عيب”.

الفنانة المصرية أضافت “كارول سماحة زميلة عزيزة، وهي فنانة محترمة، فبدلاً من مضايقتها وهي في شهر العسل تمنوا لها التوفيق وباركوا لها”.

تابع القراءة

دينا: شقيقتي منتقبة وزوجها ملتحٍ

كشفت الفنانة دينا أن والدتها تشجعها في كل خطوة، بينما والدها كان يعارض احترافها الرقص الشرقي، مشيرة إلى أنها لم تعمل في أي ملهى ليلي قبل شهرتها، وأول مرة دخلت «كاباريه» كانت أثناء تصويرها فيلم «شارع الهرم».

وخلال حديثها في برنامج «هو وهي والجريئة»، قالت دينا أن شقيقتها منقبة، وزوجها ملتح، ولكنها لم تعارض دخولها مجال الفن، مؤكدة أن شقيقتها لا تنتمي للإخوان المسلمين.

تابع القراءة

دينا: السرطان صدمة حياتي.. ولم أعلم بوجود والدتي إلا في عمر الـ15

حلت الفنانة دينا ضيفة على إيناس الدغيدي في برنامج "هو وهي والجريئة" الذي يعرض على قناة روتانا مصرية وقناة LBC، واعترفت دينا أن اكثر صدمة في حياتها كانت عند علمها بمرض زوجها الراحل سامح الباجوري بمرض السرطان وانه سيموت بعد عام، واضافت دينا أن الصدمة جعلتها تضع حبها لزوجها جانبا وتقول ان الله لم يكتب لهذا الحب أن يستمر، وتفكر في ابنها "علي" الذي كتب عليه أن يعيش يتيم الأب.

وأشارت دينا الى أن قرارتها سريعة، واحيانا تأتي النتيجة صحيحة تماما وأحيانا تكون خاطئة تماما، وقالت دينا أن الرجل الشرقي يكره المرأة القوية والجريئة، كاشفة أن كل الرجال الذين تزوجتهم رفضوا عملها رغم علمهم به قبل الزواج، وترى أن هذا الرفض أو فكرة النقاش فيه بعد الزواج يعد نوع من التملك، مؤكدة انها تكون ملك للرجل الذي تتزوجه، مضيفة أن الرجل الوحيد الذي لم يتضايق من مهنتها هو زوجها  المخرج الراحل سامح الباجوري لأنه من الوسط الفني وكان لديه تطلعات فكرية أقدر من انه يحقر مهنتها.

وعن أجرأ قرار اتخذته دينا في حياتها قالت أنه قرار الرقص الشرقي، مشيرة أن والدتها لم تعارض الفكرة، بينما والدها عارض فكرة الرقص الشرقي لكنه أيد فكرة انضمامها إلى فرقة رضا وكان يوصلها إلى الفرقة بنفسه، مشيرة أنها لم تعمل في أي ملهى ليلي قبل شهرتها وأول مرة تدخل ملهى ليلي كان أثناء تصويرها فيلم "شارع الهرم".

وعن اسباب إرسال ابنها "علي" إلى أميركا للدراسة وهل إذا كان بسبب عملها، أكدت دينا أن السبب الرئيسي أن ابنها كان لديه مشكلة في القراءة والكتابة في مرحلة معينة، وإما أن تأتي مدرسة من أمريكا لتتولى الدراسة لابنها لأنه كان في المدرسة الأمريكية، فرأت دينا أنه إذا سافر واستقر في أمريكا التكلفة ستكون اقل، بينما أكدت دينا أن في سؤال إيناس شيء من الصح في فكرة الابتعاد عن مصر بسبب عملها خاصة أننا في مجتمع شرقي وممكن أن يسمع كلمة من أحد زملاؤه وحينها ممكن أن ينقلب على والدته، وعما إذا طلب ابنها أن تترك الرقص قالت "لوطلب عينيا سأعطيها له".

أما عن أختها المنتقبة وزوجها الملتحي قالت دينا " أن العلاقة بينها وبين اختها كأي أختين، مشيرة أن شقيقتها لا تنتمي لأ يفصيل سياسي وتتمنى أن تكون مصر وسطية".

أما عن الكتاب الذي كتب عنها في فرنسا قالت دينا "أهم ما كان يهم القائمون على الكتاب رحلة صعودي وصمودي رغم كل الصعوبات التي قابلتها في حياتي"، وقالت دينا ان والدها تطلقا في زمن كان صعب فيه الطلاق، وجدها والد والدها قال لها أن والدتها توفت ولم تعلم أن والدتها على قيد الحياة إلا وهي في عمر الـ15 عاما.

تابع القراءة