فتيات سعوديات يغتنمن فرصة صلاة التراويح لاصطياد عريس العيد
صلاة التراويح من العبادات الرمضانية التي يحرص الجميع على أدائها، إلا أن هناك عدداً من السعوديات يستغللن صلاة التراويح لعرض بناتهن أمام الأخريات علها تحظى بالعريس المناسب وتنعم بزيجة سعيدة في العيد.
كما نقل موقع “سبق” السعودي ظاهرة انتشار الخطّابات خلال صلاة التراويح بغرض عرض بضاعتهن من صور للعرسان على الموجودات، وباتت فرصة لكل من ترغب في الزواج للذهاب إلى صلاة التراويح!
وقد ابدى بعض المستارين الأسريين, الذين استطلع اراءهم الموقع السعودي, ترحيبه بهذه الظاهرة حيث قال المستشار الأسري خالد الرميح بهذه الزيجات قائلاً: “اختيار الأم عروس ابنها من المسجد فكرة جيدة، وديننا الحنيف حثنا على اختيار العروس وفقاً لشروط أربع”، مسترشداً بحديث رسول الله: “تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك”. ورأى أن وسائل التعارف الاجتماعي في المجتمع السعودي محدودة، مؤكداً دور المسجد في التقارب بين العائلات، وما ينتج منه من زيجات قائمة على دعائم الدين.
ولفت الرميح إلى أن بعض الفتيات يذهبن لصلاة التراويح ليس من أجل العبادة، ولكن من أجل الاستعراض أمام النساء لجذب انتباه من تبحث لابنها الشاب عن عروس، مطالباً الأم بالسؤال عن أخلاق عروس الابن وأسرتها، وقال: “الأبناء في المجتمع السعودي يعتمدون على الأمهات في اختيار الزوجة، ويجب على الأم ألا تنخدع بمظهر الفتاة الإيماني، وحرصها على الصلوات، بل يجب أن تتحرى الدقة في اختيار الفتاة وفقاً للدين والخلق والتكافؤ الاجتماعي”.
صلاة التراويح من العبادات الرمضانية التي يحرص الجميع على أدائها، إلا أن هناك عدداً من السعوديات يستغللن صلاة التراويح لعرض بناتهن أمام الأخريات علها تحظى بالعريس المناسب وتنعم بزيجة سعيدة في العيد.
كما نقل موقع “سبق” السعودي ظاهرة انتشار الخطّابات خلال صلاة التراويح بغرض عرض بضاعتهن من صور للعرسان على الموجودات، وباتت فرصة لكل من ترغب في الزواج للذهاب إلى صلاة التراويح!
وقد ابدى بعض المستارين الأسريين, الذين استطلع اراءهم الموقع السعودي, ترحيبه بهذه الظاهرة حيث قال المستشار الأسري خالد الرميح بهذه الزيجات قائلاً: “اختيار الأم عروس ابنها من المسجد فكرة جيدة، وديننا الحنيف حثنا على اختيار العروس وفقاً لشروط أربع”، مسترشداً بحديث رسول الله: “تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك”. ورأى أن وسائل التعارف الاجتماعي في المجتمع السعودي محدودة، مؤكداً دور المسجد في التقارب بين العائلات، وما ينتج منه من زيجات قائمة على دعائم الدين.
ولفت الرميح إلى أن بعض الفتيات يذهبن لصلاة التراويح ليس من أجل العبادة، ولكن من أجل الاستعراض أمام النساء لجذب انتباه من تبحث لابنها الشاب عن عروس، مطالباً الأم بالسؤال عن أخلاق عروس الابن وأسرتها، وقال: “الأبناء في المجتمع السعودي يعتمدون على الأمهات في اختيار الزوجة، ويجب على الأم ألا تنخدع بمظهر الفتاة الإيماني، وحرصها على الصلوات، بل يجب أن تتحرى الدقة في اختيار الفتاة وفقاً للدين والخلق والتكافؤ الاجتماعي”.
0 التعليقات:
إرسال تعليق