الفنانة منة جلال لا مانع لديها من تقديم الاغراء بشرط ان يكون راقي
وكشفت أنها بصدد قراءة عدد من السيناريوهات الدرامية، التي عرضت عليها مؤخراً بعد نجاحها في مسلسل "المرافعة"، الذي عُرِض خلال الموسم الرمضاني، حيث قدّمت شخصية شقيقة جمال أبو الوفا، الذي جسد دوره الممثل السوري باسم ياخور.
وقالت:إن الدور كان صعباً ومركباً، وكان يحتاج مجهوداً وتخضيرات من أجل تقمص الشخصية، خاصةً بعد تعرضها للخيانة من زوجها، حيث تتحوّل إلى شخصية قاسية ضد كل من حولها.
وأكدت أن دورها في "المرافعة" يعتبر علامة وإضافة في مشوارها الفني، لأن الدور مختلف، والمسلسل يناقش قضايا اجتماعية متعددة، أبرزها التفاوت الطبقي، ومخاطر زواج السلطة بالمال، وتضارب ذلك على مصالح رجال الأعمال.
ونفت ما تردد بأن المسلسل تناول قصة مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم، وأكدت أن تيمة العمل مأخوذة من القصة الحقيقية، لكن الأحداث والشخصيات مختلفة تماماً، ولا تمت للواقع بصلة.
وحول تأخر شهرتها الفنية، أكدت أنها وقعت في أخطاء تمثيلية خلال الفترة الماضية، بسبب اختيار أعمال لا تتناسب مع حجم موهبتها، بالإضافة إلى أنها كانت تشارك في أدوار صغيرة، لا تظهر قدراتها التمثيلية، وتابعت، كان لابد من فترة توقف لإعادة حساباتي الفنية، والعودة من جديد بأدوار هامة وأعمال جادة.
وكشفت منة، أنها ليست ضد الإغراء الراقي، لأن الممثل المحترف هو الذي يجيد تجسيد كافة الأعمال الدرامية، وأكدت أن الدور والشخصية التي تقدمها هو الفيصل في اختيار العمل الفني، فلو كان الدور يحمل بعض مشاهد الإغراء لن تتردد في تجسيدها، بشرط أن يكون في سياق الحدث الدرامي دون ابتذال.
منة جلال |
مجلة فوستا - تستعد الممثلة منة جلال لتصوير مشاهدها المتبقية في فيلم "النبطشي" بطولة الممثل محمود عبدالمغني، والمقرر عرضه خلال موسم عيد الأضحى المبارك، وقالت أجسد دور فتاة شعبية تواجه العديد من الأزمات، حيث تستغل جمالها من أجل الثراء السريع.
وكشفت أنها بصدد قراءة عدد من السيناريوهات الدرامية، التي عرضت عليها مؤخراً بعد نجاحها في مسلسل "المرافعة"، الذي عُرِض خلال الموسم الرمضاني، حيث قدّمت شخصية شقيقة جمال أبو الوفا، الذي جسد دوره الممثل السوري باسم ياخور.
وقالت:إن الدور كان صعباً ومركباً، وكان يحتاج مجهوداً وتخضيرات من أجل تقمص الشخصية، خاصةً بعد تعرضها للخيانة من زوجها، حيث تتحوّل إلى شخصية قاسية ضد كل من حولها.
وأكدت أن دورها في "المرافعة" يعتبر علامة وإضافة في مشوارها الفني، لأن الدور مختلف، والمسلسل يناقش قضايا اجتماعية متعددة، أبرزها التفاوت الطبقي، ومخاطر زواج السلطة بالمال، وتضارب ذلك على مصالح رجال الأعمال.
ونفت ما تردد بأن المسلسل تناول قصة مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم، وأكدت أن تيمة العمل مأخوذة من القصة الحقيقية، لكن الأحداث والشخصيات مختلفة تماماً، ولا تمت للواقع بصلة.
وحول تأخر شهرتها الفنية، أكدت أنها وقعت في أخطاء تمثيلية خلال الفترة الماضية، بسبب اختيار أعمال لا تتناسب مع حجم موهبتها، بالإضافة إلى أنها كانت تشارك في أدوار صغيرة، لا تظهر قدراتها التمثيلية، وتابعت، كان لابد من فترة توقف لإعادة حساباتي الفنية، والعودة من جديد بأدوار هامة وأعمال جادة.
وكشفت منة، أنها ليست ضد الإغراء الراقي، لأن الممثل المحترف هو الذي يجيد تجسيد كافة الأعمال الدرامية، وأكدت أن الدور والشخصية التي تقدمها هو الفيصل في اختيار العمل الفني، فلو كان الدور يحمل بعض مشاهد الإغراء لن تتردد في تجسيدها، بشرط أن يكون في سياق الحدث الدرامي دون ابتذال.
0 التعليقات:
إرسال تعليق