حين قدمت ليندا كلبها الجديد " باتش " والذي يبلغ عمره 7 أسابيع لعائلتها , لم تعرف وقتها مدى الجدل الذي سيثيره , فهو يبدو في أول لحظة هادئ ومحبوب لكن ابنتها الصغيرة لاحظت الشبه الكبير بين الكلب وأدولف هتلر .
والآن يلهم الكلب أطفالها بالقيام بالخطوة المشهورة بهتلر والتحية المعروف بها .
فالعلامة الداكنة على شفته العليا تعكس شاربي هتلر , وهناك منطقة بنية كبيرة عند أذنه اليسرى تعزز شبهه بنظرة ديكتاتور القرن الـ20 لهتلر .
لكن كما تقول صاحبته التشابه ينتهي هنا , فالكلب باتش " عكس هتلر" مزاجه محبوب .
الجرو الصغير عبارة عن مزيج من السلالتين "بلدغ الفرنسية" و"تشيه تزو" وتقول ليندا: لا أحد يناديه باسمه الحقيقي " باتش " وأصبح الكلب يطيع الأوامر حين ينادي بـ أدولف أو هتلر فهو يعتقد أن هذا اسمه .
واضافت : " لم يلاحظ أحد الشبه إلى أن وضعت صورته على الفيس بوك فشاهدته ابنتي الكبيرة وعلقت حصلتي على هتلر صغير وبالرغم من أن اسمه باتش إلا أن الجميع ينادونه أدولف هتلر والأسود أن أحفادي حين يروه يؤدون التحية " .
يذكر أن باتش ليس الحيوان الوحيد الذي يشبه أدولف هتلر حيث وجدت قطة ليس لها مأوى تشبه هتلر , وبسبب هذا التشابه وجدت لها مأوى " وفق الديلي ميل" .
0 التعليقات:
إرسال تعليق